الصفحه ١٤١ : الباقين؟ إنما آية القيامة ( وَحَشَرْناهُمْ
فَلَمْ نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً ) (٢). وقوله ( وَحَرامٌ عَلى
الصفحه ١٤٦ : عليهالسلام : عن قول الله عزوجل ( قُتِلَ الْإِنْسانُ
ما أَكْفَرَهُ )؟ قال نزلت في أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٦٢ : بأجمعهم يعتقدون أن هذا
مذهب أهل البيت عليهمالسلام : وأتباعهم. فكم أعاب علماء العامّة على الشيعة القول
الصفحه ٤٠٣ : الأظهر ، بل الظاهر شذوذ القول
بأنه الصبح ، والقول بأنه ثلث الليل. بل الظاهر انقطاعهما ، وذكر عبادات ندب
الصفحه ٤١٦ :
الثامن
والعشرون : التقابل بين الليل والنهار (١) إمّا تقابل الملكة والعدم ، كما يشعر به قوله عزّ
الصفحه ٤٧٧ :
فساد هذا التوهّم قول صاحب ( القاموس ) : ( النهار : ضياء ما بين طلوع الفجر إلى
غروب الشمس ، أو من طلوع
الصفحه ١٠٢ : المهاجرين والأنصار وخطابها له في أمر فدك وما ردّ عليها
من قوله : إن الأنبياء لا تورّث ، واحتجاجها بقول
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآله : حقّهم ، وقوله ( مِنْهُمْ ) أي من آل محمّد : صلّى الله عليه وعليهم ( ما كانُوا يَحْذَرُونَ
الصفحه ١٣١ :
لصاحب العصا والمِيسَمِ والدابَّة التي تكلّم فيها الناس (١).
ومنها : قول سيّدنا الهادي : عليه
الصفحه ١٣٩ : الله صلىاللهعليهوآله : قبل أن يأتي هذا الحرف بخمسة وعشرين ليلة ، قول الله عزوجل ( تِلْكَ إِذاً
الصفحه ٣٩٢ :
العيّاشيّ : في تفسير قوله تعالى : ( أَقِمِ الصَّلاةَ
طَرَفَيِ النَّهارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ ) (٢) عن
الصفحه ٤١٣ : هذا
ما في ( نهج البلاغة ) من قول أمير المؤمنين عليهالسلام : وجعل شمسها آية مبصرة لنهارها ، وقمرها آية
الصفحه ٤٥٧ :
قاله الشارح في ( المسالك ) (١).
قال (٢) رحمهالله : ( قوله : ( ويعلم الزوال ) إلى آخره. بنا
الصفحه ٤٧٣ :
فوجب حمل الطرف الثاني على صلاة العصر.
إذا عرفت هذا
كانت الآية دليلاً على قول أبي حنيفة : أن
الصفحه ٥٠٢ : إنما كانت في تحريم القراءة خلف الإمام لا في وجوب
الإنصات ؛ ولهذا اقتصر على قوله ولا تقرأن شيئاً في