الصفحه ٥٢ : ويجوع فيصبر ، وتارة يهب الأُلوف وتهابه الأُلوف
، لأنه أشجع أهل زمانه وأكرمهم ، لأن الشجاعة والكرم من
الصفحه ٢٧٣ : ، أو من مرض أو عسر برئه أو علاجه ، أو من عدوّه في
طريقه ولو حيناً أو عدم رفيق ، أو من فوات الوقت لو ذهب
الصفحه ٣٠٤ : لأجل العلاج نصّاً (١) وإجماعاً.
ولو قدر على
القيام في بعضها والاعتماد في الآخر والجلوس في آخر وجب كلّ
الصفحه ١٤٣ :
عبد الله عليهالسلام : في قوله ( وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً ) (١) الآية ليس أحد
الصفحه ٢٠٣ :
حال وجوب الجمعة عيناً ليتمّ له القول بسقوط الطلب حينئذٍ لامتناعه ،
وتحقّق فعل التيمّم حينئذٍ في
الصفحه ١٤٤ : جميل : عن أبي عبد الله عليهالسلام : قال : قلت : قوله تبارك وتعالى ( إِنّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا
الصفحه ١٤٥ : عبد الله عليهالسلام : في قوله تعالى : ( يَوْمَ يَسْمَعُونَ
الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ
الصفحه ٩٣ : آدم عليهالسلام : إلّا ويرجع إلى الدنيا ، فينصر أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو قوله ( لَتُؤْمِنُنَّ
الصفحه ٩٨ :
في قول الله تعالى ( رَبَّنا أَمَتَّنَا
اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) (١) الآية قال هو
الصفحه ٨٤ : الله تعالى
يقول ( وَلَنُذِيقَنَّهُمْ
مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ ) (٣) ، وقوله
الصفحه ١٤٢ : (٢).
قال عليّ بن
إبراهيم : ومثله كثير (٣).
وقال : قوله
تعالى : ( وَإِذا وَقَعَ
الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٠٢ : بها. فإن لم نقل فيها بهذا ، وإلّا فسبيلها الاطّراح لما ذكرنا
فيها من العلل.
وأمّا القول
بما في
الصفحه ٥٢٤ : ) و ( السرائر ) ينافي القول بالجواز ، وأمّا ابن فهد : فلم
نقف له على فتوًى في المسألة في مهذّبه ، وصوره عبارته
الصفحه ١٠٥ : جميعهم عنه.
ثم يشكو إليه
المحن السبعة التي امتُحن بها بعده ، وقوله : لقد كانت قصّتي مثل قصّة هارون : مع
الصفحه ١٣٣ : الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ ) (٤) ، وقوله ( يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ. قُمْ فَأَنْذِرْ ) (٥) يعني