الصفحه ٦٠ : الدنيا إلّا أنه غير معروف بعينه
لأمر هو بالغه ، وحكمة هو أعلم بها. فإذا ثبت وجوب وجود حجّة الله على خلقه
الصفحه ١١٧ : بدّ أن ينال كلّ واحد منهم ما ذكر
حقيقة. والله أكرم من أن يبعث أحداً منهم يوم القيامة بغيظه لم ينتصر من
الصفحه ٢٣٢ :
المعتادة لها ، فتنقض وتوجب بمجرّد الخروج ، وكذا لو اتّفق غيرها بأصل الخلقة أو
مع انسداد الأصل. وبدون ذلك
الصفحه ٢٥٨ : شاذّ ، والزائد استحاضة ولو صادف أيّام
عادة حيضها ؛ إذ لا بدّ من فصل أقلّ الطهر بين النفاس والحيض
الصفحه ٢٦٠ : فيه من القدر ، فلا بدّ من إيصال الماء إلى البشرة
، ولو كان عليه ما يمنع منه ولو جبيرة وجب نزعه ، فإن
الصفحه ٢٧٤ : الأربع إن احتمل وجدانه ،
ولو اختلفت الجهات فلكلّ حكمها ، ولو علم عدمه في جهة سقطت. ولا يجزيه الطلب قبل
الصفحه ٣٧٩ : مطلقاً
ولو مثل النخلة والجدار ، ولكن لا بدّ من استيطانه ستّة أشهر اتّصلت أم تفرّقت قبل
البلوغ أو بعده أو
الصفحه ٤٤٤ : مناقضة ، وهي أنه لو تمّ هذا القانون لزم منه الحكم
بمضيّ نصف النهار قبل الزوال ، وهو باطل.
بيان
ذلك
الصفحه ٥١٩ :
فإمّا أن نعمل
بعمومه فنطرد الحكم بوجوب الجهر على الإمام قرأ أم سبّح ، بل وفي جميع أذكار
الصلاة
الصفحه ١٦٠ :
أوّل الخلق ؛ فيجب أن يكونوا غاية الخلق ونهايته ، وأنهم مبدأ الخلق فلا
بدّ أن يكونوا معاده. كلّ ذلك
الصفحه ٤٤ : الوجود لا بدّ أن يكون خالقاً ، وإلّا كان مخلوقاً.
وأيضاً فعل
القدوم والنار لا يوصف بأنه كرمٌ وجُودٌ
الصفحه ٥٩ : مستقرّة ، بل هي دار
العمل خاصّة ، وبالوجدان نرى مَن يعمل فيها ولم نرَ له ثواباً ، فإذن لا بدّ من
دار غيرها
الصفحه ٧٧ :
مضمحلّة لا دوام لشيء فيها ولا ثبات ، كما هو محسوس فلا بدّ أن يحيي الله العباد
؛ ليجازيهم بأعمالهم الجزا
الصفحه ١٥٨ : ، فلا بدّ أن يعبده أوّل العابدين وخلفاؤه بالوجهين ؛
فإنهم معلّمو الخلق العبادتين.
فمحال أن يكون
نوع من
الصفحه ١٥٩ : بالتقيّة. فلا بدّ أن
تظهر دولة لمحمّد صلىاللهعليهوآله : لكمال دولة العقل وجنوده ، وذلك لا يكون إلّا