الصفحه ٢٥١ :
ترتفع بغسلها حالته ، وحكم النقاء المتخلّل الحيض حكمه مطلقاً ، وغسلها
كالجنب ، إلّا إنه لا بدّ من
الصفحه ٢٤٢ : بدون الدفق ، وكذا المرأة.
وتيقّن
غيبوبة الحشفة كلّها أو قدرها من مقطوعها (١) في قبل أو دبر مطلقاً ولو
الصفحه ١٢٧ : .
(١٠) في المصدر : «
والإمام الذي بين أظهر الناس يومئذ ».
(١١) في المصدر : «
وكفَّنه وحنّطه وإيلاجه في
الصفحه ٥٧ : النظام.
وأيضاً ذلك
يقتضي أن يكون حكم الله واستخلافه والنيابة عنه دائرة مدار شهوة الخلق ، وهذا لا
يكون
الصفحه ٣١٠ : ) و
( الانشراح ) سورة واحدة في الفرض ، فلا يكفي أحدهما في ركعة ، ولا بدّ من
البسملتين كـ ( الفيل ) و ( الإيلاف
الصفحه ٧٥ :
الفصل
الرابع في الإمامة
إذا عرفت أنه
يجب في حكمة الله بمقتضى عدله إرسال الرسول من البشر
الصفحه ٦٢ : وسيلةً وخليفة لله وشفيعاً إليه ؛ فإن الله هو
أعلم بمَن هو أهل لذلك ، ولا بدّ أن يدلّ عليه خلقه ؛ لشدّة
الصفحه ٥١٧ :
المذكور (١) ، وسيأتي الكلام فيه إن شاء الله تعالى.
وأمّا
الاستدلال على أن حكم الإمام دائر بين
الصفحه ٥٦ : في الحكمة أن يختار الله له خليفة بعلمه كما اختاره هو من خلقه وجعله محلّ
رسالته ، ولا بدّ أن يكون
الصفحه ٥١٥ : التخييري ، ولم يظهر نصّ من الشارع على إخراج الفرد الثاني عن حكم مبدله ،
وقد ثبت أن العبادات كيفيّات متلقّاة
الصفحه ٢٥٩ : عينيّة أو حكميّة أو مركّبة؟ الأرجح أنها حكميّة على إشكال.
الثاني في بعض أحكامه
يحرم النظر إلى
عورة
الصفحه ٢٩٥ : . هذا مع سعة الوقت ،
وإلّا صلّى إلى ما أمكن ، وإلّا قضى. ولو صلّى إلى غيرها عمداً أو جهلاً بالحكم لم
الصفحه ٣٧٦ : بالسفر مرّتين بدون إقامة عشرة أيّام في بلده مطلقاً ، وفي غيرها إن
نوى الإقامة. وبحكمها العشرة بعد
الصفحه ١٥ :
الرابعة : حكم
البهيمة المذكّاة إذا وطئت.
الخامسة : في
وجوب صلاة الآيات على مَنْ لم تقع الآية في
الصفحه ٥٥ : الدنيا لفنائها وكونها دار الكسب والعمل
دون الجزاء ، فلا بدّ أن يموت ، فإذا مات وجب في حكمة الله ومقتضى