الصفحه ٨ : ، والا لزم التسلسل ، وهو مذهب الحليل.
وقيل : هو مشتق
، وفي اشتقاقه أقوال :
الأول : أنه
مشتق من
الصفحه ٢٨ :
والظفر بالشيء
الفوز به والتمكن منه.
والنخب جمع
نخبة ، وهي من كل شيء جيده وخلاصته.
« وتوصلك
الصفحه ٢٢٢ : المرض ، فإنه قد وجد القبول والقبض من المعطى ،
والإيجاب والعطية من المعطي ، فلزمت كالوصية إذا قبلت بعد
الصفحه ٢٧٧ : (١) ، كان له مراجعتها ومواقعتها ، وله طلاقها من دون
المواقعة ، عملا بإطلاق الاذن في الطلاق لقيد (٢) العدة
الصفحه ٦ : منه ، فقال ابن الكواء : أكلت
البارحة طعاما وسميت عليه ، ثم أصبحت وقد آذاني فقال عليهالسلام : لعلك
الصفحه ١٩ :
) (٢).
مخلصين له
الدين الإخلاص تنقية العمل وتطهيره من الريا ، ويقال : هذا إبريسم خالص ، أي : لا
يخالطه شي
الصفحه ٤١ : فيغتسل فيها ، قال : ينزح منها سبع
دلاء (١).
وشيء من هذه
العبارات لا يدل على الارتماس بمطابقة ولا تضمن
الصفحه ١٨١ :
فيجوز حينئذ أن تخرص ما فيها من التمرة على تقدير جفافه تمرا ، فيشتريها منه
بذلك القدر ، فيحصل الجمع
الصفحه ٢١٦ : .
وان كان الدين
أكثر من نصف القيمة ، بطل العتق وصرف نصفه في الدين واسترق الورثة النصف ، وهو
مذهب المفيد
الصفحه ٣٥٩ : الأولاد من باقي طبقات الوارث المسلمين ،
وأجرى الأولاد مجرى المعدوم ، واختاره المصنف والعلامة.
قال طاب
الصفحه ٩ :
إلا الصفات ، وهيهات في الوصول الى غايتها هيهات ، ومنه قول الشاعر :
لاهت فما
عرفت يوما
الصفحه ٢٩ :
بالاسعاد ، والإرشاد
إلى المراد ، والتوفيق للسداد ، والعصمة من الخلل في الإيراد انه أعظم من أفاد
الصفحه ١٨٠ : ، واختاره المصنف والعلامة.
قال طاب ثراه : ولا يجوز بيع ثمرة النخل
بتمر منها وهي المزابنة ، وهل يجوز بتمر
الصفحه ٢٦٥ : ضرتها ، وجب قضاؤها من نوبة المظلوم بها.
فان كانت نوبتها متصلة بليلة المظلومة ، وجب تأخير القضاء حتى يصل
الصفحه ٤٧١ : أخذه الدية من
العاقلة تردد.
أقول : البحث
في هذه المسألة يعلم من السابقة ، والفرق بينهما أن في المسألة