الصفحه ١٣ : شيخنا الموفق أبي جعفر الطوسي وجلس في مجلس درس سيدنا المرتضى
علم الهدى ( ره ) وله تصانيف ، منها : كتاب
الصفحه ١٥ : الله لما يتمناه في دنياه وعقباه
، قد عب في علوم الدين من كل بحر ونهر ، وقلب كل فن مما انطوى عليه الكتاب
الصفحه ١٦ : بعشرين سنة ، أو يعرضه عليه مؤلفه الكتاب بعد تلك الفترة من تأليفه.
فالإجازة دليل على
حياة ابن حمزة في
الصفحه ١٨ : مع زميله الشيخ محمد هاديبه ـ
حفظهما الله في ارجاع مراسيله إلى المسانيد ، وبذلك أضفيا على الكتاب ثوبا
الصفحه ٤٧٧ :
مع مال الكتابة دين لم يكن مأذونا له فيه ولم يف المال بهما ، قدم الدين ، لأنه يجبر
على قضائه ، ويصح
الصفحه ١٤ : : ـ وكتاب إصباح الشيعة بمصباح الشريعة
له أيضا (١).
ولما كان ذلك العزو
غير مرضي عند صاحب الرياض قال : ونسبه
الصفحه ١٠ :
٤ ـ محمد بن سعيد
بن هبة الله الراوندي المعروف به ظهير الدين ( ت ٥٧٣ ه ) فقد ترجمه منتجب الدين في
الصفحه ٣٦١ : وأم له في الإسلام ، وقيل (٢)
يصرف إلى من كان يعرف بثبوت
قرابة بينه وبين الموصي وارثا كان أو لا.
إذا
الصفحه ١٩ : ، وساع في ميدان التحقيق ، وهو الآن مشغول بتحقيق كتاب غنية النزوع
لشيخنا ابن زهرة ـ قدسسره ـ.
أرجو من
الصفحه ٥٤٥ : العاشر : في ميراث
ولد الملاعنة.................................................... ٣٧٢
في حكم من له
الصفحه ٦٦ : كان بينه وبين القبر عشر أذرع
__________________
(١) في كتابه المسمى
بـ « المصباح » لاحظ المختلف
الصفحه ٣١٥ :
كتاب
الضمان والكفالة
من شرط صحة الضمان (١) أن يكون الضامن مختارا غير مولى عليه مليا في حال
الصفحه ٢٨٠ : : ٣٤٨ في آخر كتاب القضايا والأحكام. وقال الحلي في
السرائر ـ كتاب القضاء باب النوادر في القضايا والأحكام
الصفحه ٤٧١ : مختار له ، قاصد إليه متلفظ بصريحه
مطلق له من الشروط ـ إلا في النذر ـ موجه به إلى مسلم أو من هو في حكمه
الصفحه ١١٩ : سبيل الله سواء
كان الميت ممن يجب عليه نفقته في حياته أو لا.
__________________
(١) ما بين