الصفحه ٥٢٣ : إذا ترك لم يفسد ، كالثياب والحبوب اليابسة ، أو لم يكون كذلك ، كالفواكه
واللحوم ، وسواء كان أصله
الصفحه ٥٢٥ :
أصولها. (١)
وروي : أنه لا قطع
على من سرق في عام مجاعة. (٢)
من وجب قطع يمنى
يديه وليست له قطعت
الصفحه ١٤ : : ـ وكتاب إصباح الشيعة بمصباح الشريعة
له أيضا (١).
ولما كان ذلك العزو
غير مرضي عند صاحب الرياض قال : ونسبه
الصفحه ١٠ : يظهر أنه كان ميالا لأكثر من فن واحد ، نذكرها حسب ترتيب حروف
الهجاء :
١ ـ إصباح الشيعة بمصباح الشريعة
الصفحه ٩ : حمزة بن عبد الله الطوسي (٦) ولعل الثاني أقرب.
__________________
(١) الطهراني : طبقات أعلام الشيعة
الصفحه ١٧ : العزم هو كتاب إصباح الشيعة لشيخنا الكيدري ، فمع أن الرأي المنقول عن الشيخ
، والموجود في كتابه النهاية في
الصفحه ٥ : القرن من الامامية بوجه موجز مقتصرا على
اسمهم وعصرهم ، كي يفف القاريء الكريم على أنّ الفقه الشيعي الإمامي
الصفحه ٢٠ :
مصادر
الترجمة :
قد راجعنا في ترجمة
المؤلف إلى المصادر التالية :
١ ـ أعيان الشيعة : ٨ / ٢٤٥
الصفحه ٨ :
الحلي أكثر عنه النقل في مختلف الشيعة وأسماه بقطب الدين الكيدري.
كل ذلك يدل على
أن عبارة منتجب الدين في
الصفحه ١٢ :
: ٣ / ١٦٩.
إصباح الشيعة من مؤلفات الكيدري
:
إن هذا الكتاب الذي
يزفه محققه إلى طلاب الفقه وأساتذة الفن من
الصفحه ١٨ :
٤ ـ لم يكن كتاب
إصباح الشيعة كتابا مهجورا عند العلماء كيف وقد نقل عنه لفيف من المتأخرين منهم شيخنا
الصفحه ٣٤ : : ١ ـ ٣٣٦.
(٢) ما بين المعقوفتين
موجود في « س ».
(٣) النهاية : ٢٦.
(٤) لاحظ وسائل الشيعة
: ٢ ـ ٥٨٠
الصفحه ٧٥ : ءة ، ح ٥.
(٢) في « س » : ما لا
تسمعه نفسه.
(٣) انظر وسائل الشيعة
: ٤ ب ٣٠ من أبواب القراءة ح ٣.
الصفحه ٥١٥ : بإقراره ، وإن
__________________
(١) في « س » : أو مسنة.
(٢) النهاية : ٧٠٠ ووسائل
الشيعة : ١٨
الصفحه ٥٢٧ : حال الغيبة لفقهاء الشيعة أن يقضوا بالحق ما تمكنوا منه ،
ويجوز لهم التقية عند الاضطرار فيما لا يؤدي إلى