الصفحه ١٦٧ :
من الخلافة (١)
فهذا سياسياً !!
وعندما خرجت عائشه بقميص رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقالت
الصفحه ٢٢٨ : رأيهم عن هذا الحديث.
قالت عائشة ـ والرواية هي تنقلها ـ : «لما
ثقل رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
جا
الصفحه ١٤٢ :
الله وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا) (٢).
وباعترافه هذا دلّ علىٰ أن
الترتيبات الإلهية
الصفحه ١٦٦ : رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وترك سنة الشيخين ، فعادوا وغصبوها منه.
والخلافة مسؤولية لا شك كما قلت
الصفحه ١١٤ : إليه مرة أخرىٰ.
الشيخ
: يابني ، إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
توفي وهو راض عن صحابته ، والأمة
الصفحه ١٠٦ : إيضاح أسمائهم.
السيد
: ورد حديث متواتر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لدينا محدداً أسماءهم ، بل
الصفحه ١٠٩ :
المحرقة ، ومحمد بن
علي الصبان في إسعاف الراغبين ، وغيرهم (١).
وورد حديث أيضا عن رسول الله
الصفحه ١٢١ : (١)
وقد قيل إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال عن عمه أبي طالب رضياللهعنه
: إنه في ضحضاح من نار
الصفحه ١٣٢ : : «جمع أبي الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكانت خمسمائة حديث ، فبات ليلته يتقلب كثيراً
الصفحه ٢٢٩ : المهاجرين والأنصار في مسجد قباء (١).
ج
ـ يوم فتح مكة أمر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
عتاب بن أسيد أن
الصفحه ٢٤٧ : ، وبهذين العقدين أو الشرطين يتميز الزواج المؤقت عن الزواج الدائم» (١).
وقد أجمع أن الآية المذكورة في
الصفحه ١٥ :
إهداء :
إلىٰ سيدي ومولاي رسول الله الأعظم
صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إلىٰ مولاي قسيم الجنة
الصفحه ٨٧ : ، فمنها :
حديث خباب بن الأرت قال : «شكونا إلىٰ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من شدة الرمضاء في
الصفحه ٢١٨ : الرسول دمه ولو تعلق بأستار الكعبة ، لكن عثمان في خلافته أحضره وولّاه ولاية مصر ، وهو صحابي شاءوا أم أبوا
الصفحه ٨٩ : لوحده (١).
أما بالنسبة للحديث فقد أخرج مسلم في
باب الجمع بين الصلاتين في الحضر ، عن ابن عباس