الصفحه ٢٢ : ثلاثة أبواب ، تناول
الباب الأول بيئة الشاعر أي مدينة النجف ، ومالها من معالم تاريخية ودينية ، بالاضافة
الصفحه ٣٠ : الحواضر الاسلامية
المقدسة بعد مكة المكرمة ، والمدينة المنورة ، والقدس الشريف. وهي اليوم جامعة
تربوية دينية
الصفحه ٤٣ :
جندي يقوده ( الكابتن بلفور ). فطوق المدينة بالجنود ، وحفر الخنادق ، وقطع عنها
الماء ، وحاصرها من جميع
الصفحه ٤٥ : ، وأول مدينة عراقية فكرت بالتخلص من الاستعمار البريطاني ، بالنظر الى
ما كانت قد تشبعت به من روح الحرية
الصفحه ٤٩ : مدينة العلم التي يَؤمُّها
الطلاب
__________________
١ ـ جمال مصطفى
مردان : عبدالكريم قاسم ، البداية
الصفحه ٥٩ : العلمية والدينية ودورها
الريادي في تعميم العلوم الاسلامية باعث هام في ازدهار الشعر والادب في هذه
المدينة
الصفحه ٦٧ : في مدينة النجف المعروفة
بمحيطها الديني وبيئتها المحافظة ، وقد أحبّ مدينته حبّا جمّا طالما حَنّ إليها
الصفحه ٦٨ : (١)
ويقول ايضاً :
مدينـة النجف الغـرّاء يا أُفقـا
يوحى ويا تربـة تحيي بما خصبا
الصفحه ٧٥ : (٢)
٤ ـ محمد حسين ، ولد في مدينة النجف سنة
١٣٤٤ هـ من رجال القانون ، وأحد الادباء المبدعين. قال عنه المؤرخ جعفر
الصفحه ٧٧ : القلب
الى القلب (١)
».
٣ ـ الشيخ حسين ، ولد في مدينة النجف
بمحلة « العمارة » سنة ١٩٤٩ م ، درس في
الصفحه ٨٣ : تكوين
شخصية الفرد وبلورة مواهبه الفطرية. وقد شاء الله أنْ ينمي غرس الفرطوسي الموهوب
في مدينة النجف التي
الصفحه ١٣٢ : في المهرجان الكبير الذي اُقيم في مدينة النجف عام ١٩٦٣ م
بمناسبة مولد الامام الحسين عليهالسلام
والتي
الصفحه ١٤٨ : لقصيدة « الباب الذهبي » التي
ألقاها في المهرجان الذي احتفلت به مدينة النجف عند افتتاح الباب الذهبي الذي
الصفحه ٢٤٩ : ، ولد في مدينة النجف سنة ١٩٤٠ م في بيت علمي وفيه تلقى دراساته العلمية.
درس في بغداد والقاهرة وانجلترا
الصفحه ٢٥٨ :
في المدينة على علماء الأديان والمذاهب كاحتجاجه على اليهود والنصارى وكذلك
احتجاجه على الدهريين