الصفحه ٢٤ : الشاعر :
وان حلفت لا
ينقض النأي عهدها
فليس لمخضوب
البنان يمين
معناه : ليس
الصفحه ٤٠ : تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ
أَزْواجَهُنَ ) معناه :الذين كانوا أزوجهن لأنها نزلت في معقل بن يسار
وأخته لما حلف
الصفحه ١٠٤ : ) حيث لم يكن شفاء للجميع .. ومن بديع هذا النوع أن أبا جعفر
المنصور سأل معن بن زياد أيما أحبّ اليك دولتنا
الصفحه ٢١٤ : سليمان بن
فهد ودينه
على أولق فيه
التفات كأنّه
أبو جابر في
خبطه وجنونه
الصفحه ٣٢٣ : وجل وهي عصيانه واستكباره ،
ولم يلتفت الى ذكر معاداته لآدم وبنيه ، ثم ربع ذلك بتخويفه سوء العاقبة ، وما
الصفحه ٣٢٨ :
والآخر أن يكون
النعمان بن ثابت الفقيه ، فاستخدم المعنيين بلفظ واحد فقال ـ شدن للنعمان ـ يعني
أبا
الصفحه ٣٧٤ : الغزل :
لسلمى سلامان
وعمرة عامر
وهند بني هند
وسعد بني سعد
ـ وقوله أيضا
الصفحه ١٢ : : البلاغة الايجاز مع الافهام والتصرف من غير اضجار ..
قال خالد بن صفوان
: أبلغ الكلام ما قلّت ألفاظه
الصفحه ١٨ :
والجنات جرم ، فلا
يخبر بالجرم عن المعنى.
وقال الشيخ الإمام
عز الدين بن عبد السلام : لا حاجة إلى
الصفحه ٢١ : : ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ ) أي حب المشتهيات
بدليل أنه قال : ( مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ
الصفحه ٣٤ : : ( فَاضْرِبُوا فَوْقَ
الْأَعْناقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنانٍ ).
الخامس عشر :
التعبير بالوجه عن الجسد
الصفحه ٤٩ :
الانقضاض. ومنه قول الشاعر :
يريد الرّمح صدر
أبي رياح
ويرغب عن دماء
بني عقيل
الصفحه ٦٨ : ء هذا الشأن في حدها فقال علي بن عيسى : الاستعارة استعمال
العبارة لغير ما وضعت له في أصل اللغة ، وقد أبطل
الصفحه ٧٤ : ) البنيان مستعار وأصله للحيطان. ومنه قوله تعالى : (
وَيَبْغُونَها عِوَجاً ) العوج مستعار ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٨٥ : عن الفهم ، وأما
المتوغل في البعد عن الطبع وشدة الحاجة إلى التأويل فكقول من ذكر بني المهلب هم كالحلقة