الصفحه ٣١ : نسب الفعل إليهم لأنهم رضوا به لا يستقيم قوله لأنا نعلم
أنهم لم يتفقوا على الرضى في قتل النفس ولا
الصفحه ٣٥ : مكّة
يوم خلق السموات والأرض لا ينفّر صيدها ولا يعضد شجرها ». ومعلوم أن البلد نفسه لا
صيد فيه مباح ولا
الصفحه ٤٧ : لملازمة الشك القلق والاضطراب فإن حقيقة الريب قلق النفس بدليل
قوله : ( نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ
الصفحه ٨٣ :
فإن الغرض بهذا
القول أن نبين حال زيد وأنه متصف بشهامة النفس وقوة البطش والشجاعة وغير ذلك مما
جرى
الصفحه ٩٠ : الأول أبلغ وأشد وقعا في النفس.
وأما كونه أوجز فلأن قولنا ـ زيد أسد ـ أخص من قولنا ـ زيد كأنه الأسد ـ وان
الصفحه ١٢٣ : نفسه أو لا يكون
كذلك. والثاني كما في قوله تعالى : ( يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ
إِناثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ١٣٢ : الوهم وتقرره في
النفس. فمن ذلك قوله تعالى : ( وَلا طائِرٍ يَطِيرُ
بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ
الصفحه ١٣٧ : ويكون للكلام بها رونق ،
لأنّ النفس يعرض لها عند الشعور شيء يطلع إلى مناسبة فلا يرد إلا بعد تشوف ، ولا
الصفحه ١٤١ : النفس ويقرره في الاذهان .. وقال بعضهم لعبد الله
بن طاهر وهو أحسن ما قيل في هذا الباب :
إن
الصفحه ١٤٣ : النفس. وأما قوله
ـ صداع الرأس ـ فهو من الإصابة والشّق ومثل ذلك يتهيأ في سائر الأعضاء. وأما قوله
ـ تذر
الصفحه ١٤٩ : عدول عن خطاب
الواحد إلى خطاب الجماعة ، واتمام الكلام عن خطاب نفسه إلى خطابهم ، لأنه أفرد
الكلام لهم في
الصفحه ١٥٤ : تعالى : ( لا يَنْفَعُ نَفْساً
إِيمانُها ) بالتأنيث فأنث فعل الإيمان إذ كان من النفس وبها. وأمثال
هذا
الصفحه ١٦٠ : فهو إطالة الكلام وترديده لتقوية المعنى في النفس وتعظيمه والبيان قوة
الملكة في التلعّب بالكلام ، أو
الصفحه ١٦٣ : فالفائدة في اثباته تأكيد ذلك الأمر وتقريره في
النفس ، وكذلك اذا كان المعنى متحدا. وإن كان اللفظان متفقان
الصفحه ١٧١ : : ( وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى ). وقوله تعالى : ( وَالسَّماءِ وَما
بَناها وَالْأَرْضِ وَما طَحاها وَنَفْسٍ وَما