الصفحه ٩١ :
نفسه وصفة غيره ثم
يشبههما بشيء آخر كقول الشاعر :
صدغ الحبيب
وحالي
كلاهما
الصفحه ١٦٧ : أطعني ، ولا تعصني ، لأن الأمر بالطاعة نهي عن
المعصية. والفائدة في ذلك تثبيت الطاعة في نفس المخاطب
الصفحه ١٧٤ : تعالى : (
وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ ). ومنها قوله
تعالى فيما حكاه من صفة
الصفحه ١٩١ :
مثلي لا يفعل هذا
ـ أي أنا لا أفعله فنفي ذلك عن مثله وهو يريد نفيه عن نفسه قصدا للمبالغة فيسلك به
الصفحه ٢١٣ : :
فالمعنى الذي أتى به من أجله تشوف النفس بعد قطع الكلام الأول إلى الكلام الثاني
الذي بعده ، ولا سيما اذا لم
الصفحه ٢٣٦ : ليقع في النفس عذوبة المستفهم عنه ، واستحلاؤه كقول الشاعر :
أيا ظبية
الوعثاء بين جلاجل
الصفحه ٢٧٠ :
المغزى ، وإنما
يفعل ذلك طلبا للمبالغة لأن له تأثيرا شديدا في القلب ، وموقعا عظيما في النفس
وفائدته
الصفحه ٢٧٦ : نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ ) وذلك لأن قدرة
الله تعالى
الصفحه ٣٠٩ : المنهاج قوله عز وجل : (
فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى قُلْنا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى
الصفحه ٣١٢ :
أثبت في نفس موسى وأقوى دليلا عنده في انتفاء الخوف عنه ، فوكد الضمير المتصل
بالمنفصل ، فجاء المعنى كما
الصفحه ٣٥٠ : انْكَدَرَتْ ) إلى قوله : ( عَلِمَتْ
نَفْسٌ ما أَحْضَرَتْ ) وقوله تعالى : ( فَلا أُقْسِمُ
بِالْخُنَّسِ
الصفحه ٣٧١ :
لم أنل في منى
منى النفس لكن
خفت بالخيف أن
تكون وفاتي
فقوله
الصفحه ١٢ : حدهما : فقد قال علماء هذا الشأن
: إنّ حدّ البلاغة بلوغ الرجل بعبارته كنه ما في نفسه ، مع الاحتراز من
الصفحه ١٤ : المجاز من أجله ميلهم إلى الاتساع في الكلام ، وكثرة
معاني الالفاظ ليكثر الالتذاذ بها فإن كل معنى للنفس به
الصفحه ٢٧ : أن الوسوسة
سبب للمعصية ، والمعصية سبب للعذاب ، ويجوز أن تجعل الوسوسة نفسها رجزا لمشقتها
على أهل