الصفحه ٣٦١ :
البحوث
اللفظية اللغوية
المشتق
المشتق
عند الأصوليين ـ ما ذا يراد بالحال في
الصفحه ٣٦٣ :
تمهيد
عرفنا فيما سبق من
البحوث التحليلية مقدار ما تصيبه الهيئات الإفرادية بما فيها هيئة المشتق
الصفحه ٢٨٣ :
المأخوذة في أطراف
نسبة تامة ولو لم تكن مشتقات كما في الإضافة مثلاً فلما ذا لا ترجع إليها الحروف
الصفحه ٣٢٤ : المشتق.
ولكن يرد عليهم
حينئذ :
أولا : ابتناؤه
على اتحاد المبدأ والذات وجوداً ، وسوف يأتي بطلانه
الصفحه ٣٢٦ :
وطوراً من أطوار
هما كي يصحّ حمله عليهما بهذا الاعتبار فيلزم التفصيل أيضا بين المشتقات.
وهذا
الصفحه ٣٢٩ : ـ من
تركّب المشتق من ذات له المبدأ فالبحث عنه يقع أولا : فيما يمكن أن يساق دليلاً
عليه. وثانياً : في
الصفحه ٣٧٤ :
المختار في معنى المشتق
والواقع انَّ
قليلاً من التدبّر والتأمّل في إطلاقات المشتق كافٍ في رأينا
الصفحه ٣٧٥ :
تطبيقية ، كما إذا
وقع المشتق في سياق إنشاء كما في قولنا « أكرم العالم » ولا إشكال في عدم صحة
الصفحه ٢٢٤ : المعنى الموضوع للفظ ، كما إذا تبادر خصوص المتلبّس بالمبدإ من اللفظ المشتق
، وأخرى يكون لملازمات المعنى
الصفحه ٣٢٥ :
منظوراً إليه بهذه العناية ، ولذلك قال الميرزا ( قده ) انَّ مدلول المصدر بحاجة
إلى عناية بخلاف المشتق
الصفحه ٣٣٠ : المشتقات بحسب النوع بإزاء هذا المعنى التركيبي ، وإن كانت قد
تدخل على ما يكون ذاتياً بحسب الدقّة كالممكن
الصفحه ٣٧٨ : الصحيح وضع المشتق بإزاء المتلبس بالمبدإ خاصة ، وانَّما الفرق في كيفيات
التلبس وأنحائها.
ما يقتضيه الأصل
الصفحه ٣٧٩ :
بالأصل في المسألة الفقهية الفرعية ، إن أريد إجراء الاستصحاب الموضوعي ونعني به :
استصحاب بقاء صدق المشتق
الصفحه ١٦ : ، وهي البحوث المرتبطة
بتشخيص مفاد الحروف والهيئات والمشتقات ، ذلك ان هذه البحوث تحتل اليوم مساحة
واسعة
الصفحه ٣٦٩ : التعبير بأن المشتق هل وضع
للمتلبس بالمبدإ في الحال أو للأعم منه فأوهم اعتبار زمان الحال في مدلوله على