الصفحه ١٦ : ء ، واستشهاد خيرة شبابك الطاهرين وأبنائك الغيارى تحت سياط العفالقة لن
يزيدك إلا صمودا وتصميما على المضى فى هذا
الصفحه ٢٩ : ـ كما تقدم ـ إلاّ الثقافة العامّة والإعداد ، وعلى هذاالأساس كنّا
نؤثر في كلّ مسألة الأدلّة ذات المغزى
الصفحه ٣٤ : إلى عون الاستاذ في سبيل تطبيق تلك الفكرة على العبارة جملةً جملةً
، وليس ذلك إلاّ لأنّ العبارة قد
الصفحه ٣٦ : العلمية ، وأن ينفعنا به « يوم لا ينفع مال ولا بنون إلاّ من أتى الله
بقلبٍ سليم » ، والحمدلله ربّ العالمين
الصفحه ٤٩ : الدقّة في تطبيقها ، ألا ترون أنّ من يدرس بعمقٍ النظريات
العامّة في الطبِّ يحتاج في مجال تطبيقها على حالةٍ
الصفحه ٩٢ :
والعناصر الخاصّة
في عملية الاستنباط هي : كلّ أداةٍ لغويةٍ لا تصلح للدخول إلاّ في الدليل الذي
يعالج
الصفحه ٩٣ : أنّنا نحسّ بالوجدان أنّ كلمة الوجوب وصيغة فعل الأمر
ليستا مترادفتين ، وإلاّ لجاز أن نستبدل إحداهما
الصفحه ١٠٢ : السيرة على مرأى ومسمع
من المعصومين عليهمالسلام
ولم يعترضوا عليها بشىء وهذا يدل على صحتها شرعا وإلا
الصفحه ١٠٥ : أمثلة القرينة المتصلة الاستثناء من
العام ، كما إذا قال الامر : « أكرم كل فقير إلا الفساق » ، فان كلمة
الصفحه ١٠٨ : الاجماع أو
الشهرة ، فلا اعتبار بهما ، إذ لا يفيدان حينئذ إلا الظن ولا دليل على حجية هذا
الظن شرعا فالاصل
الصفحه ١٠٩ : إذا كان المخبر ثقة اخذ به وكان حجة وإلا
فلا ، وهذه الحجية ثابتة شرعا لا عقلا لانها لا تقوم على أساس
الصفحه ١١٠ :
مجىء النبأ من قبل غير الفاسق ، وليس ذلك إلا لحجيته فيستفاد من الاية الكريمة
حجية خبر العادل الثقة
الصفحه ١١١ : اللفظى.
ويدخل ضمن ذلك تقرير المعصوم ، وهو
السكوت منه عن تصرف يواجهه ، فانه يدل على الامضاء وإلا لكان
الصفحه ١١٢ : ، وإلا لمنعت الشريعة عن الانسياق
مع ذلك الميل العام ، وردعت عنه فى نطاقها الشرعى.
وبهذا يمكن ان نستدل
الصفحه ١١٩ : لا تقع
صحيحة إلا إذا أتى بها المكلف على وجه قربى وبعد أن تصبح محرمة لا يمكن قصد التقرب
بها ، لان