الصفحه ٣٧٤ :
معنى الاية الكريمة ، أن الله لا يكلف مالاإلا بقدر ما رزق وأعطى ، ولا يكلف بفعل
إلا فى حدود ما أقدر عليه
الصفحه ٨٤ : : أنّ معنى
الحرف لا يظهر إذا فُصِل الحرف عن الكلام ، وليس ذلك إلاّ لأنّ مدلوله هو الربط
بين معنيين
الصفحه ١٢٣ :
فعليا إلا إذا وجد
مكلف غير مريض ولا مسافر وهل عليه الهلال.
وهكذا نجد أن وجود الحكم يتوقف على
الصفحه ١٢٨ : الحالة الاولى لا يؤدى
تعذر الوضوء إلا إلى سقوط الوجوب الذى كان متعلقا به ، وأما وجوب الدعاء فيبقى
ثابتا
الصفحه ١٣١ : سبحانه ليس له حقالطاعة على الانسان إلا فى التكاليف
التى يعلم بها ، وأما التكاليف التى يشك فيها ولا علم له
الصفحه ١٤٧ : قاعدة عامة ،
وهى الاخذ بالمخصص والمقيد وتقديمهما على العام والمطلق. الا ان العام والمطلق يظل
حجة فى غير
الصفحه ٢٢٠ : ثابت فى
ذهن المتكلم فى المرتبة السابقة على الكلام ، وليس دور الاسم إلا التعبير عن ذلك
المعنى ، ومراده
الصفحه ٣٢٤ : مسؤولية ولا تكليف إلا بالمقدور ، فلا بدإذن أن تكون مقدورة ،
وهذا خلافا لقيود الوجوب ، فانها قد تكون مقدورة
الصفحه ٣٣٣ : التوقف الثانى ، لان العلم بشىء لا يتوقف على وجود ذلك الشىء وإلا لكان
كل علم مصيبا ، وإنما يتوقف على
الصفحه ٤١٥ :
هى إلا اليقين
بالحدوث. فينبغى أن يقال حينئذ : إن الاستصحاب هو اليقين بالحدوث ، فلا يوجد معنى
جامع
الصفحه ٤١٩ : فاستفهم عن حكمهفقال له الامام (ع) : لا حتى يستيقن
أنه قد نام ، حتى يجىء من ذلك أمر بين ، وإلا فانه على
الصفحه ٤٥٣ : ، وأن الجعل ثابت بتشريع المولى للحكم ، وأن المجعول
لا يثبت إلا عند تحقق موضوعه وقيوده خارجا ، ومن الواضح
الصفحه ٥ : سلالة هذه الشجرة الطيبة التى أنجبت أخيرا قائدا فذا ومرجعا عبقريا ، ألا وهو
شهيدنا الغالى السيد محمد باقر
الصفحه ٦ :
الاجتهاد فى السنة الثالثة عشرة من عمره الشريف. وهذا ما لم يسمع نظيره إلا بشأن
العلامة الحلى والفاضل الهندى
الصفحه ١٣ : يكن من اولئك
المفكرين التقليديين الذين لا يفكرون إلا فى ما تعارف بحثه فى الازمنة السالفة ،
بل كان