الصفحه ٢٦ : محاولاتٍ للاستبدال والتطوير في الكتب الدراسية ،
وكان من نتاج هذه المحاولات : كتاب « مختصر الفصول » كتعويضٍ
الصفحه ٣٥ : مع شيءٍ من التعديل والتطوير لكتاب المعالم الجديدة في الاصول ، والفارق
بينهما : أنّ كتاب « المعالم
الصفحه ٣٠٤ :
محكمات
هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء
الفتنة
الصفحه ٣٠٥ : المنحرفة على ما يظهر من تراجمهم. مع الالتفات إلى أن إسقاط
ظواهر الكتاب الكريم عن الحجية أمر فى غاية الاهمية
الصفحه ٢٠ : الرسائل والكفاية فقد لوحظ أنّ هذا يحقّق التدرّج المطلوب إذا جعل الكتاب
الدراسيّ الأوّل نتاج مرحلةٍ قديمةٍ
الصفحه ٥٧ :
الطوسيّ ـ الذي
توفِّي في أواسط القرن الخامس ـ يكتب في كتاب « العدّة » قائلاً : « أمّا القياس
الصفحه ٨٠ : كبيراً اسم مؤلِّفه جابر ، فلأتذكّر دائماً أنّ
اسم طبيب العيون هو اسم صاحب ذلك الكتاب. وهكذا توجِد عن هذا
الصفحه ٢٩٣ : أن لا يكون مخالفا لدليل قطعى
الصدور من الشارع ، كالكتاب الكريم.
أما الاول فلعدم شمول أدلة الحجية
الصفحه ٣٠٣ : القرينة.
ظواهر الكتاب الكريم
:
ذهب جماعة من العلماءإلى استثناء ظواهر
الكتاب الكريم من الحجية ، وقالوا
الصفحه ٣٠٧ :
وأما الثانية ، فلانناإذا ادعينا أن
سيرة المتشرعة من أصحاب الائمة كانت على العمل بظواهر الكتاب وإلا
الصفحه ١١ : رابعا من أعصر العلم
وتطوراته التى مربها علم الاصول على حد مصطلحاته فى كتاب « المعالم الجديدة للاصول
الصفحه ١٣ : والتجربة وبين الايمان بالله
تعالى ، بماله من منطق رصين فى كتاب « الاسس المنطقية للاستقراء » ، ويعارض الاصول
الصفحه ١٧ : ، وهذا عرف جرت عليه مناهج الحوزة منذ أكثر من نصف قرن
، ولم يطرأ تغيير ملحوظ باستثناء تضاؤل دور كتاب
الصفحه ٢٧ : عن جميع الكتب الدراسية الاصولية ،
وإنّما هي مرشَّحة لتكون الحلقة الوسيطة بين المعالم وكتابي : الكفاية
الصفحه ٢٨ :
مستوياتٍ متقاربة
، بل إنّ الكتاب في بعض مباحثه يتوسّع ويتعمّق ، بينما يختصر ويوجز في مباحث اخرى