١ ـ منهم العلامة الحجة الحاج السيد مجتبى الصادقي أدام الله ايامه بأبيات أرخ فيها سنة الوفاة ايضا :
لهفي لموت البطل العليم |
|
ذي المجد ثم الحسب القديم |
أف لدهر يقنطف ثمر الهدى |
|
من دوحة العلم ذي النسب الكريم |
فأردت ان اورخ عام وفاته |
|
ليكون تذكرة الاخلاف والحميم |
ألحق الى المجموع سبعاً ثم قل |
|
«نرجو لمجد العلم مثوى في النعيم» |
( ١٣٦٢ش )
٢ ـ ومنهم الأديب الاستاذ علي المظاهري ، قال في ابيات بالفارسية :
مجد العلماء ومجد دين رفت |
|
آن عالم عالم يقين رفت |
آن مظهر زهد وپارسائى |
|
آن رهبر راه راستين رفت |
از مجمع عالمان معلم |
|
از حلقه زاهدان نگين رفت |
محراب نشين مسجد نو |
|
بر منبر عرش از زمين رفت |
آن دم كه از اين جهان به جنت |
|
آن پاك نهاد پاك بين رفت |
تاريخ وفات او رقم شد |
|
«رونق ده علم وحصن دين رفت» |
(١٣٦٢ش)
والشطر الاخير الذي نظم فيه التاريخ هو للاستاذ الاديب السيد قدرت الله الهاتفي وفقه الله تعالى.
٣ ـ ومنهم الاديب الاستاذ الجمشيدى بقوله بالفارسية :
عالمى چون بگذرد از روزگار |
|
عالمى گريان شود بى اختيار |
از وجود عالمان دين بود |
|
نظم اين گردنده گيتى بر قرار |
هر كه شد با عالمان دين قرين |
|
شد بدور زندگانى كامكار |