الصفحه ٩١ : القرآن على خلق الانسان وخلقه على تعليم البيان.
(
خلق
الأنسان )
فيه أربعة تفاسير :
الاول : ان المراد
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام أنه سئل عن هذه الاية فقال عليهالسلام : ان مشرق الشتاء عليحدة ومشرق الصيف
عليحدة ، أما تعرف ذلك من
الصفحه ١٢٣ : :
ومن
عجب أن الصوارم والقنا
تحيض بأيدي المرء وهي ذكور
وأعجب من ذا أنها في
الصفحه ١٢٤ :
فقالوا الان قد زدنا جهاله
وقال ابو نؤاس :
انما الدنيا طعام
وغلام ومدام
الصفحه ١٣ : ضعاف مع أنّ له طريق معتبر ٣٩٣
كراهة الاستعانة في
الوضو
الصفحه ٣١ : ضعاف مع أنّ له طريق معتبر ٣٩٣
كراهة الاستعانة في
الوضو
الصفحه ٤٣ : في تعريفه أنه : كشف الغطاء عن وجوه معاني القرآن.
الصفحه ٤٧ : :
كتاب التفسير ... » (١).
أقول : المطبوع من تفسيره محذوف الاسناد
مع أن أحاديثه كانت مسندة عند التأليف
الصفحه ٤٨ : روح ( روض )
الجنان وروح الجنان في تفسير القرآن فارسي الا أنه عجيب ... » (٢) وذكره الشيخ الحر في أمل
الصفحه ٥١ : العلامة « قده ».
شكر وتقدير :
وفي الختام يجب علي أن اشكر :
أولا
: سماحة العلامة المحقق المدقق حجة
الصفحه ٧١ : ـ
فالتمس مني أن أذكر ذلك في كتاب ، وان أضيف اليه تفسير هذه السورة المباركة في ضمن
فصول وأبواب ، فنكلت عن
الصفحه ٨١ :
سورة الرحمن
مكية ، وذكرابن الجوزي أنها مدنية في
قول من قولين نقلهما المفسرون عن ابن عباس
الصفحه ٩٥ : العصف
) قال ابن
عباس : يعني التبن ، (١)
وعنه : أنه ورق الزرع الأخضر اذا قطع رؤوسه ويلبس. وقيل هو ورق كل
الصفحه ٩٦ : الشريفة هو الذي دعا بعض الأصحاب ان يكرر علي حتى أصنف هذا الكتاب ، فاسمع
لما أتلو عليك من الجواب :
كرر
الصفحه ٩٩ : : ليس في هذه العبارات اختلاف ، بل
المعنى متفق ، وذلك أن الله تعالى خلقه أولا من تراب ، ثم جعله طينا