الصفحه ٩٣ : الجملتان بالرحمن
بالوصل المعنوي لما علم أن الحسبان حسبانه والسجود له لا لغيره ، كأنه قيل الشمس
والقمر
الصفحه ١٠٤ : الأنبياء عليهمالسلام
والأولياء والأتقياء ، وقيل تسمية الذات بالوجه باعتبار أن الممكنات بأسرها تتوجه
الى
الصفحه ١٠٦ : ، ومعناه ان الله عز وجل كتب ما يكون في كل يوم وقدر ما هو كائن ، فاذا
جاء ذلك الوقت تعلقت ارادته بالفعل
الصفحه ١٠٨ : . ويجوز أن يراد : ستنتهى الدنيا
وتبلغ آخرها ، وتنتهي عند ذلك شؤون الخلق التي أرادها بقوله « كل يوم هو في
الصفحه ١٢٧ :
له همم لا منتهى لكبارها
وهمته الصغرى أجل من الدهر
له راحة لو أن
الصفحه ٤٤ : على المتأمل أن مراد الكل واضح
واحد وان كانت طرق المفسرين مختلفة ومناهجهم في بيان المعاني المستنبطة من
الصفحه ٥٥ : : «
... وآقاى مجد العلماء پسر بزرگ آن مرحوم در حدود سال هزار وسيصد وبيست وشش يا
قدرى پس وپيش در كربلا متولد شده
الصفحه ٧٢ :
لما رأيت الجهل في الناس فاشيا
تجاهلت حتى ظن أني جاهل
فواعجبا كم
الصفحه ٧٤ :
ولجأوا الى الافتراء
فقالوا : « ان هذا الا
سحر يؤثر » (١).
القرآن اكبر معجزة باقية الى الان في
الصفحه ٩٠ : القرآن » يعني علم محمداً القرآن.
وقيل : علم القرآن يسره للذكر ليحفظ
ويتلى ، وذلك أن الله عزوجل عدد
الصفحه ١٠٣ : : أحدهما
أنه كل واحد ، والمعنى ويبقى وجه ربك أيها الانسان السامع ، والوجه الثاني أنه
يحتمل أن الخطاب مع
الصفحه ١٠٥ :
سواد الوجه في الدارين » (٣).
(
كل يوم هو
في شأن )
قيل نزلت رداً على اليهود حيث قالوا : ان الله لا
الصفحه ٥٩ : وعلى الله أجركم.
أما ماذكرتم في اول الكتاب من أن هذه
الأشعار من لامية العرب فغير صحيح لأنها لامية
الصفحه ٨٣ :
الرحيم ».
عن النبى صلىاللهعليهوآله
أنه قال : اذا قال المعلم للصبي قل « بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٨٨ : الرحمة عليه تعالى حقيقة وعلى الأول مجازاً.
وقال صاحب العدة : ان رقيق القلب من
الخلق يقال له « رحيم