الصفحه ٥ : مسكان .................................................... ١٧٠
ما المراد بأبي جعفر
الذي يروي عنه سعد
الصفحه ٧ : ....................................................... ٢٣٥
حكم العجين النجس ما
لم يخبز بالنار ....................................... ٢٣٦
الماء
الذي
الصفحه ٢٣ : مسكان .................................................... ١٧٠
ما المراد بأبي جعفر
الذي يروي عنه سعد
الصفحه ٢٥ : ....................................................... ٢٣٥
حكم العجين النجس ما
لم يخبز بالنار ....................................... ٢٣٦
الماء
الذي
الصفحه ١٠٧ : فقال
له : انا أفسرها للملك ، فأعلمه فقال : أيها الملك شأن الله أن يولج الليل في
النهار ويولج النهار في
الصفحه ٩٧ : السابقة.
يقول الفقير : من لطائف أسرار هذا
المقام أن لفظ « ال » في اول اسم الرحمن المعنون به هذه السورة
الصفحه ١١٨ :
قال الوالد أدام الله تعالى ظلاله :
أبت لي همومي أن أذوق مناما
فلا تعذلينى
الصفحه ١٢٢ : عنكم ببعيد
من فرقتكم ان عذابى لشديد
ام مت من الشوق فمالي أسف
الصفحه ٦٣ :
الاعظم الأنصاري قدسسرهما ) بعد أن تعطلت الأسواق ودفن هناك في
أيوان الشمال الشرقي ، رحمة الله عليه
الصفحه ٦٥ : داغدار
گرچه آن بحر كمال ومعرفت
رفته او از عالم ناپايدار
مانده از او
الصفحه ٨٤ : ومساواتها لسائر آياتها في حكم
القراءة. وقد أفتى (١)
الفقهاء أن البسملة جزء من كل سورة فيجب قراءتها عدى سورة
الصفحه ١٢٠ : للتراب وللعلوم وانما
يسعى ليعلم أنه لايعلم
وقال مهيار الديلمي يرثي السيد
الرضي
الصفحه ٨٧ :
« ان هذا الاسم
المقدس أربعة أحرف الله فاذا وقفت على الأشياء عرفت انها منه وبه واليه وعنه ، فاذا
الصفحه ٩٣ : الجملتان بالرحمن
بالوصل المعنوي لما علم أن الحسبان حسبانه والسجود له لا لغيره ، كأنه قيل الشمس
والقمر
الصفحه ١٢٧ :
له همم لا منتهى لكبارها
وهمته الصغرى أجل من الدهر
له راحة لو أن