الصفحه ٦٤ :
من دوحة العلم ذي النسب الكريم
فأردت ان اورخ عام وفاته
ليكون تذكرة الاخلاف
الصفحه ٤٣ : النجفي
الحمد لله الذي أنزل الفرقان على عبده
ليكون للعالمين نذيراً ، والصلاة والسلام على رسوله الذي
الصفحه ٩٩ : ، وهو الخزف.
فان قيل : قد اختلف العبارات في صفة خلق
الانسان الذي هو آدم ، فقال تبارك وتعالى « من تراب
الصفحه ١٢٨ :
:
ألا قل للذي قد قال فينا
بأنا ما وفينا بالشروط
ولم نعهد لنا ذنب اليه
الصفحه ٨٥ :
الرابع والخامس والسادس : أنه جعل أمام
سائر الاسماء وخصت به كلمة الاخلاص ووقعت به الشهادة
الصفحه ١٠٤ : ذاته تعالى ، وقيل ان الوجه بمعنى الرأي والتدبير ، أي الله الذي يدبر جميع
الأمور.
وروي : ان هذا بين
الصفحه ١٠٦ : الذي هو فيه في
اليوم الذي هو مدة الدنيا الاختيار بالأمر والنهي والاحياء والامانة والاعطاء
والمنع ، وشأن
الصفحه ٩٠ :
» (١) قال
كفار مكة « ما الرحمن
» (٢) فأنكروه
وقالوا لا نعرف الرحمن ، فأنزل الله الرحمن معنى الذي أنكرتموه هو
الصفحه ١١٩ : الشعر الأخير للسببية ، أي فاز كلب بسبب حب أصحاب الكهف. كما أن الباء في
المصراع الأصير بمعنى مع ، أي كيف
الصفحه ١٠٣ : : أحدهما
أنه كل واحد ، والمعنى ويبقى وجه ربك أيها الانسان السامع ، والوجه الثاني أنه
يحتمل أن الخطاب مع
الصفحه ١٣ : ...................................................... ٣٧٩
اعتبار العدد في
الأحجار وعدمه ............................................ ٣٨١
عدم إجزاء ذي
الصفحه ٣١ : ...................................................... ٣٧٩
اعتبار العدد في
الأحجار وعدمه ............................................ ٣٨١
عدم إجزاء ذي
الصفحه ٩٥ : العصف
) قال ابن
عباس : يعني التبن ، (١)
وعنه : أنه ورق الزرع الأخضر اذا قطع رؤوسه ويلبس. وقيل هو ورق كل
الصفحه ١٣٢ :
الى أن قال :
ما الروس والفرس يوماً كابن فاطمة
ولا كملته الأديان والملل
الصفحه ٦٢ :
الأربعاء عشرين من ذي الحجة سنة ١٤٠٣ ق المطابق لسادس شهر مهر ١٣٦٢ ش في طهران ، ونقل
جثمانه الشريف الى