الصفحه ١٠٧ : يوم هو في شأن
» وقد صح أن القلم قد جف بما هو كائن الى يوم القيامة ، وقوله تعالى « وأن ليس للانسان الا
الصفحه ١٣ : ء
النهي
عن استقبال الشعر في غسل الأعضاء ................................ ٣٩١
إشارة إلي عدم وثاقة عثمان
الصفحه ٣١ : ء
النهي
عن استقبال الشعر في غسل الأعضاء ................................ ٣٩١
إشارة إلي عدم وثاقة عثمان
الصفحه ٥٣ : الأولى عام ١٣٢٦ في النجف الاشرف.
ثم سافر الى اصبهان مع أبيه العلامة في
سنة ١٣٣٣.
اساتذته :
ابتدأ
الصفحه ٦٠ :
نموذج من شعره :
كان رحمهالله
قليل الشعر انشاءاً وكثير الشعر نشاداً محيث نقل عنه الشيخ محمد علي
الصفحه ٨٤ : برائة ، وعليه بنوا
رضوان الله عليهم وجوب تعيين السورة عند الشروع في البسملة وانه لو عين سورة ثم
عدل الى
الصفحه ٩٠ : نعمه على عباده فقدم أعظمها نعمة وأعلاها رتبة ، وهو
القرآن العزيز لأنه أعظم وحي الله الى أنبيائه وأشرفه
الصفحه ٩٥ : أخر ذكر الحب على
سبيل الارتقاء الى الأعلى ، لأن الحب أنفع من النخل وأعم وجوداً في الاماكن.
(
ذو
الصفحه ٩٧ : السابقة.
يقول الفقير : من لطائف أسرار هذا
المقام أن لفظ « ال » في اول اسم الرحمن المعنون به هذه السورة
الصفحه ٩٨ : عاجل
فخرجت في هذه الأبيات من تكرار الى تكرار لاختلاف المعاني التي عددتها
، وقال الحارث بن عباد
الصفحه ١١٨ :
الى أن قال :
وان انتضي من غمد سيفي شعلة
فأملأ آفاق البلاد ضراما
الصفحه ١٢٢ :
فليس الى حسن الثناء سبيل
تعيرنا أنا قليل عديدنا
فقلت لها ان الكرام قليل
الصفحه ١٣٣ :
وقلت لأيام بقين ألا ابعدي
وكتب الصاحب «ره» الى ابى
العلاء الحسين بن محمد لما تزوج بابنة ابى
الصفحه ١ : في
الأخبار ................................................. ٦٩
طريق الشيخ إلي الحسين
بن سعيد
الصفحه ١٩ : في
الأخبار ................................................. ٦٩
طريق الشيخ إلي الحسين
بن سعيد