الصفحه ١٢٧ :
له همم لا منتهى لكبارها
وهمته الصغرى أجل من الدهر
له راحة لو أن
الصفحه ١٢٠ : الى مضر فسل حمراءها
من صاح بالبطحاء يا نار اخمدي
بكر النعي فقال أردى خيرها
الصفحه ١٠٢ : يلتقيان » قال : علي وفاطمة بحران عميقان لايبغي
أحدهما على صاحبه ، وفي رواية « بينهما برزخ » رسول الله
الصفحه ١٢٨ : رحمهالله قد تزوج زوجته الثانية فلم بزره الوالد
دام ظله مباركاً له فكتب اليه معاتباً له ، والعجب من جامع
الصفحه ١٣١ : الصداقة كاذباً :
لله در أبيك أي زمان
أصبحت فيه وأي أهل زمان
كل يوازيك
الصفحه ١٢١ :
الى أن قال :
بكت السماء له وودت أنها
فقدت غزاليها ولما يفقد
قلت
الصفحه ٥٩ : الاصفهاني
المنشئ الدئلي من ولد أبى اسود الدئلي المقتول في سنة ٥١٥ خمس ععشرة وخمسمائة
بتهمة فساد العقيدة وقد
الصفحه ٨٩ : خاصة ـ وهي الايمان بالله تعالى وكتبه ورسله ولذا
قيل رحيم بالمؤمنين خاصة وقال تعالى : « وكان بالمؤمنين
الصفحه ٦٥ :
بود عمرى در ره حق استوار
تا كه از جمع عزيزان شد جدا
قلب اهل دين شد از غم
الصفحه ١١٩ : :
ألست ترى استراق الدهر حظي
وكيف بقيت في أدب الخمول
ءأبغي العون منه وهو خصمي
الصفحه ٧٣ :
زمان ومكان ، ولايختص بعصر الرسالة كما لا اختصاص له بقرن دون قرن ومكان دون مكان
، ينادي اليوم كما نادى
الصفحه ٩٠ :
» (١) قال
كفار مكة « ما الرحمن
» (٢) فأنكروه
وقالوا لا نعرف الرحمن ، فأنزل الله الرحمن معنى الذي أنكرتموه هو
الصفحه ٧١ : جامع المعقول والمنقول ابي المجد
الشيخ محمد الرضا النجفي طاب الله ثراه وجعل الجنة مثواه :
سألني بعض
الصفحه ١٣٤ :
فقال :
ملك الثلاث الانسات عناني
وحللن من قلبى بكل مكان
مالي تطاوعني
الصفحه ٨٤ :
وعلى القديرين الأخيرين تكون الباء
بمعنى الاستعانة باسم الله تعالى كما يقال : اكتبوا بالقلم