الصفحه ٤٤ : الايات
الكريمة متفاوتة.
وقد ابتدأ التفسير منذ زمن الرسول صلىاللهعليهوآله ، واول المفسرين بل منشأ
الصفحه ١٠٤ : » (١) اي التزموا وادعوا قول « يا ذا الجلال
والاكرام ».
وقال معاذ بن جبل : ان رسول الله
الصفحه ١٠٨ : وجل وعد أهل
التقوى وأوعد اهل الفجور ، فقال : سنفرغ لكم مما وعدناكم وأخبرناكم فنحاسبكم
ونجازيكم فننجز
الصفحه ١٣٠ : بتنقيح المناط
ابو العتاهية وقد سأله الربيع
كيف أصبحت فقال :
أصبحت والله في مضيق
الصفحه ٤٥ : محمد جواد البلاغي : «
نعم من المعلوم عند الشيعة أن علياً اميرالمؤمنين عليهالسلام
بعد وفاة رسول الله
الصفحه ٨٢ : « فبأي آلاء ربكما
تكذبان » قال
« لا بشىء من آلائك يا رب اكذب » وكل الله به ملكا يحفظه حتى يصبح ، وان
الصفحه ١٢٩ :
الحميد خان العثماني وقد أجاد :
يا من له ذلت جبابرة العدى
وأطاعه داني الورى
الصفحه ١٢٥ : الله على الاطلاق الحاج الشيخ نور الله طاب ثراه :
يا وقعة حدثت للشرع هائلة
وأهله
الصفحه ١٠١ : عليهماالسلام
والبرزخ رسول الله صلىاللهعليهوآله
، واللؤلؤ والمرجان الحسن والحسين.
رواها من طريق الخاصة
الصفحه ١٠٦ : : ان رسول الله صلىاللهعليهوآله لما تلا هذه الاية سألوه ما ذلك الشأن
فقال صلىاللهعليهوآله : من
الصفحه ١٠٧ :
كئيباً يفكر فيها ، فقال
غلام له أسود : يا مولاي أخبرني ما أصابك لعل الله يسهل لك على يدي. فأخبره
الصفحه ٧٤ : الأرض مهادا
» (٣) أو قوله
تعالى « وترى
الجبال تحسبها جامدة وهي تمرمر السحاب
» (٤) يتعجب كيف
قال القرآن
الصفحه ٨٧ : الكمية واخرى باعتبار الكيفية ، فعلى الأول
قيل « يا رحمن الدنيا »لأنه يعم المؤمن والكافر و « رحيم الاخرة
الصفحه ٦٠ :
يا نديمى قم فقد ضاق المجال
وقد قلت في هذا المعنى على نهج شعره «ره»
:
آنچه ندارد
الصفحه ٩٢ : لم يدر أحد كيف يحسب ما يريد. وقيل الحسبان هو
الفلك تشبيهاً بحسبان الرحى وهو ما يدور الحجر بدورانه