الصفحه ٣٨٣ : الصفة
على الموصوف. والأول من الحقيقي نحو : ما زيد إلاّكاتب. إذا اريد أنّه لا يتّصف
بغيرها ، وهو لا يكاد
الصفحه ٥٥ : غلام زيد ونحوه ، لأن تعريف
الصفحه ٦٩ : تلخيص سيرة ابن إسحاق ، وهذه
عبارته :
« قال ابن إسحاق :
وضرب عبدالله بن أبي على حدة عسكره أسفل منه نحو
الصفحه ١١٠ : أبو
البركات الزيدي ، أنا أبو الفرج الشاهد ، أنا أبو الحسين النحوي ، أنا محمد بن
القاسم المَخلدي ، نا
الصفحه ١١٤ : وسلّم وإلاّ فاستكتا. واللفظ لحديث ابن الحصين ، والآخر نحوه.
أخبرنا أبو بكر محمد
بن عبد الباقي ، نا أبو
الصفحه ١٢٣ :
سعد ، عن النبي صلّى الله عليه وسلّم نحوه ولم يشك.
أخبرناه أبو محمد
هبة الله بن سهل بن عمر ، أنا أبو
الصفحه ١٥٠ : نحوه ، ولم يذكر الزيادة.
الصفحه ١٩٢ : واختلاف
وجوهها ). رأيت هذا الكتاب من نسخةٍ نحو ثلاثين ورقة عتيقة ، عليها تاريخ الرواية
( سنة ٤٤٥ ).
وروى
الصفحه ١٩٤ : كيسان النحوي ، وإسحاق بن سعد بن الحسن بن سفيان النسوي وأبا
القاسم عبدالله بن إبراهيم الزبيبي وعلي ابن
الصفحه ٢٠١ : الشهير بالمتقي : هذه الأحاديث متواترة نحو اثنين وثمانين حديثاً ، التي
جمعها العلامة السيوطي رحمة الله
الصفحه ٢١١ : مولاه فعلي
مولاه. ونحوه ممّا تواتر نقله عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في كتبهم ، في فضائل ومناقب
الصفحه ٢١٧ : لصحته. كذا قال ابن
الصلاح ، قال : والعلم اليقيني النظري واقع به ، خلافاً لمن نفى ، ... وقد سبق إلى
نحو
الصفحه ٢٢٧ : بشر بن دحية ، ثنا قزعة نحوه.
قلت : ومن بشر؟
قال ابن عدي : قد
حدّث به أيضاً مسلم بن إبراهيم عن قزعة
الصفحه ٣٠٥ :
عهد نحو ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ
أَمْرِهِ ) أي : كلّ أمر الله. وخصّ منه أمر الندب
الصفحه ٣١٠ :
تقديره نحو : ضربي زيداً يلابسه قائماً ، إذا
أردت الحال من المفعول ، وضربي زيداً يلابسني قائماً