الصفحه ٦٦ :
ثم قال : وتعرف هذه
الرسالة بـ « الكر والفر ، ورأيت منها نسخة في كازرون في بعض المجاميع
وهي رسالة
الصفحه ٧٣ : والروايات التي جمعها وحافظ عليها ونقلها إلى
الخلف من الرواة من بعده ، والتي لا يزال العلماء منذ عصره ينهلون
الصفحه ١٠٦ : عنهم والتزمت
بغيرهم من أخ أو عم ، أو توقفت في واحد منهم ، كل ذلك في الأبواب من الباب (٦) إلى الباب (١٧
الصفحه ١٧٢ : ويدخل جنة ربي التي وعدني ، جنة
عدن منزلي ، قضيب من قضبانه غرسه ربي بيده ، فقال له : « كن جَنَّةَ
الصفحه ٢٠١ : ، لأنّا كُنَّا يومئذ نأتم به بعد أبيه ،
فقال : إني كثيراً ما أقول لك : ( الزمني وخُذْ
مني ، فلا تفعل ! قال
الصفحه ٢٥٢ : موضوعه في الكتاب
محمد بن عبد
الله في واحد منهما . ( الصادق )
والله ، ما
نزل الله الأرض من قبض
الصفحه ٢٨ :
- موطنه :
مدينة قم المقدسة ، حاضرة العلم والدين ، منذ أن مصرها
المسلمون ، وكان أول من عمرها
الصفحه ٣٧ : عاصر ثلاثاً من الأئمة المعصومين
عليهم السلام ، وهم :
۱ - الإمام
الهادي ، أبو الحسن ، علي بن محمد
الصفحه ٤٦ : ٦ - الرواة عنه :
روى عنه عدة من الأعلام ، وهم :
۱ - ابنه محمد ،
ابو جعفر الصدوق (۳۰۶ - (۳۸۱
الصفحه ٥٩ : ، أبا الحسن ، وأمر جميع
شيعتي بالصبر فإن الأرض
الله يورثها من يشاء من عباده ، والعاقبة للمتقين
الصفحه ٦١ :
أوردت نصها - عدا بعض
الكتب المتأخرة (۱) ، مما يوجه احتمال زيادتها من قبل بعض الناقلين الراغبين
في
الصفحه ٦٩ : ما سمعت من هذه الرواية والدلائل
والبراهين ، وإذا صدقنا فما رأينا لأبي جعفر ، ولا الجعفر ، ولا سمعنا
الصفحه ٨٦ :
العلامة الطهراني قال : قد نقل عنها العلامة المجلسي في المجلد الثامن عشر من
بحار الأنوار (۲) وهذا يدل على
الصفحه ١١٠ :
من جهة أخرى ، فلذلك تصدى الشيخ
لتدارك هذين الأمرين ، يقول ( في الفقرة ٢ ) من المقدمة ،
ما نصه
الصفحه ١٢١ :
مقدار سبع صفحات بياضاً من (ص) (٥٧) الى (ص
٦٥) بينما ترك له في النسحة (١) مقدار سطر
واحد فقط في