قائمة الکتاب
الفصل الأول مع المؤلف الشيخ الامام أبي احسن ابن بابويه
١١( حرف الألف )
آخر دقيقة من حياة الأول ( الصادق ، في جواب : متى يعرف الامام
ابني ابو محمد الحسن عليهالسلام لا محمد ولا جعفر ( الهادي ، في
إذا مضى الغلامان من ولدي جعفر وأبو جعفر عليهماالسلام طويت
اذن لا يعبد الله يا أبا يوسف ( الصادق ، في جواب : تبقى الأرض
بلا عالم ؟ الحديث ) ح
٥أقعد رسول الله صلىاللهعليهوآله علياً عليهالسلام في بيته ، ثم دعا بجلد شاة فكتب فيه حتى اكارعه ثم دفعه الي من غير أن يعلم أحد فقال : من جاءك بعدي بآية كذا وكذا فادفعيه اليه.. ( ام سلمة ، في حديث طويل ) ح
٢٨أكتب ما أملي عليك... ولكن اكتب لشركائك ... الأئمة من ولدك ، بهم تسقى أمتي الغيث ، وبهم يستجاب دعاؤهم ، وبهم يصرف الله عنهم البلاء ( الرسول لعلي ) ح
٣٨الامام يؤدي الى الامام ( الرضا ، في تفسير آية : ان الله يأمركم ان تؤدوا الامانات الى اهلها ) ح
١٩اللهم لا تخل الأرض من حجة لك على خلقك ، ظاهراً أو خافياً مغموراً ، لئلا تبطل حجتك وبيناتك ( علي ) ح
٤الي الي ، لا إلى المرجئة ولا الى القدرية ولا إلى الحرورية ( الكاظم ،
إن كان لا بد ، فكن في القافلة الأخيرة ( توقيع من الناحية المقدسة الى المؤلف ) ص
١٥إنا لله وإنا اليه راجعون ، مضى ـ والله ـ أبي.. دخلني من اجلال الله ما لم أعهده ( الجواد ) ح
١٣ان جبرئيل عليهالسلام نزل على النبي صلىاللهعليهوآله يخبر عن
ربه فقال : يا محمد ، اني لم أترك الأرض الا وفيها عالم يعرف طاعتي وهداي ، ويكون نجاة فيما بين قبض النبي الى خروج النبي ) الصادق ، في حديث طويل ) ح
١٦إنك لا ترزق من هذه ، وستملك جارية ديلمية ترزق منها ولدين فقيهين ( توقيع صادر الى المؤلف ) ح
٢٣( حرف الباء )
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة
( حرف الحاء )
( حرف الخاء )
( حرف السين )
ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين ( في جواب السؤال عن مدة غيبة المهدي ) ص 146 وانظر الهامش
( حرف الصاد )
( حرف العين )
( حرف الفاء )
فينا (الباقر، في جواب ما الملك العظيم ؟ في آية : فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكاً عظيماً ) ح
٢٢ـ حرف القاف )
( حرف الكاف )
( حرف اللام )
لا تخرج هذه السنة ( توقيع صادر الى المؤلف ) ص
١٥لا تكون الامامة في اخوين بعد الحسن والحسين ، وهي جارية في الأعقاب ، في عقب الحسين ( الصادق ) ح
٤٠لعلكم ترون أن هذا الأمر الى رجل منا يضعه حيث يشاء ، لا والله ، انه لعهد من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، مسمى رجل فرجل ، حتى ينتهي الأمر الى صاحبه ( الصادق ) ح
١٨لما انقضت نبوة آدم عليهالسلام وانقطع اجله أوصى الله عز وجل اليه
لما علقت فاطمة عليهاالسلام قال لها رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا فاطمة ان الله عز وجل قد وهب لك غلاماً اسمه الحسين عليهالسلام تقتله امتي قالت : فلا حاجة لي فيه قال : ان الله عز وجل قد وعدني ان يجعل الأئمة من ولده ، قالت : قد رضيت يا رسول الله ( الصادق ) ح
٣٣لو لم يبق في الأرض الا اثنان لكان احدهما الحجة ( الصادق ) ح
٩( حرف الميم )
ما خلت الدنيا منذ خلق الله السماوات والأرض من امام عدل الى ان تقوم الساعة ، حجة الله فيها على خلقه ( الباقر ) ح
٢من أراد ان يحيى حياتي ويموت ميتتي ويدخل جنة عدن غرسها ربي بيده ، فليتول علياً عليهالسلام وليعاد عدوه وليأتم بالأوصياء من بعده ( الرسول ) ح
٢٤من سره ان يحيى حياتي ويموت ميتتي ويدخل جنة وعدنيها ربي... فليتول علي بن أبي طالب عليهالسلام وأوصيائه من بعده ، فانهم لا يدخلونهم في باب ضلال ( الرسول ) ح
٢٥( حرف النون )
نزلت في النبي (ص) وأمير المؤمنين والحسن والحسين عليهمالسلام فلما قبض الله نبيه كان أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ثم وقع تأويل هذه الآية : واولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض ( الصادق ، في تفسير آية التطهير 33 / الأحزاب ) ح 29
نعم ( ابو الحسن الأول ، في جواب : فرض الله على الامام أن يوصي ويعهد قبل ان يخرج من الدنيا ؟ ) ح
١٧( حرف الهاء )
( حرف الواو )
والله ، ان عندي لكتاباً فيه كل نبي وكل ملك يملك ، ولا والله ، ما
والله ، ما ترك الله الأرض منذ قبض الله آدم الا وفيها امام يهتدي به الى الله ، وهو حجة الله على عباده ، ولا تبقى الأرض بغير امام حجة الله على عباده ( الباقر ) ح
١٠اما الأولى فستة ايام ( السجاد ) ص 146 هامش
وليتول وليه ويعاد عدوه « ذيل الحديث ، لاحظ ( من أحب من سره ، من أراد ) في هذا الفهرس
( حرف الياء )
يا رسول الله المهدي منا ام من غيرنا ؟ ( علي سائلاً عن الرسول ) ح ۸۱ هامش
يا فضيل ، أتدري في أي شيء كنت أنظر في قبل... كنت أنظر في كتاب فاطمة عليهاالسلام ، فليس ملك يملك الا وهو مكتوب
باسمه واسم أبيه ، فما وجدت لولد الحسن عليهالسلام فيه شيئاً ( الصادق ) ح
٣٤دليل الكتاب :
۱ – المقدمة
٥تقديم 8ـ
٨4 ـ عصره ومعاصروه 30ـ
٣٨2 – المتن
الباب [۱] باب الوصية من لدن آدم عليهالسلام وفيه حديث الأوصياء
الباب [2] ان الأرض لا تخلو من حجة
الباب [3] ان الأمامة عهد من الله تعالى
الباب [4] ان الله عز وجل خص آل محمد عليهمالسلام بالامامة دون غيرهم
الباب [5] ان الامامة لا تصلح الا في ولد الحسين دون ولد الحسن عليهماالسلام
الباب [7] العلة في اجتماع الامامة في الحسن والحسين عليهماالسلام
الباب [۸] ان الامامة لا تكون في أخوين بعد الحسن والحسين عليهماالسلام
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم
الإمامة والتبصرة من الحيرة
الإمامة والتبصرة من الحيرة
المؤلف :أبو الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي
الموضوع :العقائد والكلام
الناشر :مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الصفحات :304
تحمیل
۱۰ ـ الحسن بن محمد بن عبد الله بن عيسى (١) .
۱۱ ـ عبد الله بن الحسن المؤدب (٢) .
۱٢ ـ علي بن الحسن الكوفي ، هو علي بن الحسن بن علي بن المغيرة الكوفي (٣).
۱٣ ـ علي بن الحسن بن سعدك الهمداني (٤) .
١٤ ـ علي بن الحسين ، السعد آبادي ، أبو الحسن القمي (٥) .
١٥ ـ علي بن سليمان الزراري ، هو علي بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين ، أبو الحسن الزراري ، وهو عم والد أبي غالب الزراري ، روى عنه الشيخ ابن بابويه في طريق الصدوق إلى كتاب العلاء بن رزین (٦) .
وقد ورد في كثير من الأسانيد بعنوان : « الرازي » ، وهو تصحيف .
١٦ ـ علي بن محمد بن قتيبة (٧) .
۱٧ ـ علي بن موسى بن جعفر ، الكمنداني (۸) .
۱۸ ـ القاسم بن محمد النهاوندي ، وكيل الناحية المقدسة (٩) .
__________________
(۱) عيون الأخبار (ج ۱ ص ٢۰ و ٢٢) .
(٢) المشيخة ( روضة المتقين ج ١٤ ص ٣٦) ورجال الطوسي (ص ٤٨٤) ومعاني الأخبار (ص ۱۱٣و ۱٢٢).
(٣) المشيخة ( روضة المتقين ج ١٤ ص ٩٥) والتوحيد (ص ٣۸٣) .
(٤) الفهرست للطوسي (ص ٩۸) .
(٥) المشيخة ( روضة المتقين ج ١٤ ص ١ ـ ٤٣ و ٢۱۸) وثواب الأعمال (ص ٤١) والفهرست للطوسي (ص ٤٥) .
(٦) علل الشرايع ( ٢ ص ٣٤) وانظر معجم رجال الحديث (ج ۱۱ ص ٥٨١) .
(٧) التوحيد (ص ٧٦) وكمال الدين (ص٢٤٠) .
(۸) المشيخة ( روضة المتقين ج ٤ ص ٧۸) ومعاني الأخبار (ص ۱٣٧) ونوابغ الرواة (ص ٢۰٩) .
(٩) عيون الأخبار (ج ۱ ص ٢۸٩) .
٤٢