الصفحه ٢٥٠ : موضوعه في الكتاب
ما من نبي
ولا وصي ولا ملك إلا وهو في كتاب عندي ، لا والله ما
المحمد بن
عبد
الصفحه ٩٧ :
وأظن قوياً أن العلامة البحراني
استنسخ نسخته من نسخة المجلسي للتشابه المحسوس بينهما حتى في اختلاف
الصفحه ٩٩ :
النفس منه شيء ، فإنه - وإن عد
النجاشي والشيخ وابن شهر آشوب ، من مؤلفاته كتاب ( الإمامة
والتبصرة من
الصفحه ١٠٥ :
رواه المؤلف مسنداً ، قال : قال رسول
الله صلى الله عليه وآله : المهدي من تكون له غيبة وحيرة
الصفحه ٢٣٤ : أبي بصير ، قال : سمعت أبا
جعفر عليه السلام، يقول: في صاحب هذا الأمر أربعة سُنَن من أربعة أنبيا
الصفحه ٣٥ : مطلقة ، بعد أن
لم ينتظروا مزيداً من النصوص ، فكان لهم الاعتماد على اجتهادهم ومحاولاتهم الخاصة
لكشف الحكم
الصفحه ٥٦ : المحدث النوري في عداد من
عدهم من المشايخ الكبار الذين إليهم تنتهي سلسلة الإجازات (۲)
وقد رأينا في
الصفحه ٨٧ : وقد أورد الشيخ الطهراني مقدمة
الرسالة قال :
الموجود فيها
من الأبواب : ( باب آداب الخلوة ) إلى
الصفحه ١٠٧ :
على طاولة ( الكلام ) ويدخل في
الفروض والتشكيكات ، ثم يخرج منها بالنتائج المطلوبة على أساس المقارنة
الصفحه ١١٥ :
٦ - أثر الكتاب في التراث والمعرفة :
إن كتاب و
الإمامة والتبصرة من الحيرة ، لأبي الحسن ابن
الصفحه ١٢٢ : ١ - باب في تسمية من رآه عليه السلام .
- باب في النهي
عن الإسم .
- باب في
الغيبة .
- باب
الصفحه ١٢٣ : الصادرة منه عليه السلام .
١٤ - باب فيه حديث
اللوح المحتوى على العدد والاسم
وبالرغم أن
هذا ليس هو
الصفحه ٤٧ : ) راوياً روى
عنهم من طريق ابيه بينما روى عن (١٢٤) راويا من
طريق شيخه ابن الوليد .
وعن (٥٠) راويا من
طريق
الصفحه ٥١ : ترجمته من و الاستدراك : : الفقيه ،
إمام أهل التشيع في عصره ، حدث عن محمد بن داود الأصفهاني ، وعلي بن موسى
الصفحه ٥٤ : ظلت مقرونة باسمه مدى
الأجيال ، ويمكننا فعلا تسجيل بعض خطواته العلمية التي رفعت من شأنه ، فجعلته
أهلاً