الصفحه ٤٧٨ :
علم تاريخهما أو لا ، فقيل بالتوقف وقيل بتقديم الناقل وقيل بالعكس.
والتحقيق عدم الترجيح في المقام
الصفحه ٨ : لاستصحاب طهارة الماء القليل
الواقع ذلك الصيد فيه ، وقد علم ممّا ذكرناه من الأمثلة مثال تعارض الاستصحابين
الصفحه ٧ :
تعارض الاستصحابين
وأمّا الكلام في تعارض الاستصحابين ـ وهي
المسألة المهمّة في باب تعارض الاصول
الصفحه ٦٦ : الاستصحاب مستلزما
لطرح علم إجمالي معتبر في العمل.
____________________________________
الحكم بالتساقط
الصفحه ٨٣ : فهو خارج عن مدلول هذا الدليل.
ومن المعلوم أنّ الموضوع المأخوذ في
أدلّة الاصول هو الشكّ ، وأمّا كون
الصفحه ٤٧٩ :
____________________________________
والأخير غير مفيد للظنّ ؛ لأن مقتضاه
حصول العلم بحصول الواقع في ضمن المأتي به ، لا الظنّ بكونه نفس الواقع
الصفحه ٦١ :
الاعتمادي : إنّ الاصول مغيّاة بالعلم ، فغاية الاستصحاب العلم بالانتقاض ، وغاية
أصالة الحلّ والطهارة هو العلم
الصفحه ٢٥٤ : قدسسره
في هذا المقام من مقدّمات الحدائق : «إنّه قد ذكر علماء الاصول من الترجيحات في
هذا المقام ما لا يرجع
الصفحه ٦٧ : عمليّة لعلم إجمالي معتبر ، فعليك بالتأمّل في موارد اجتماع يقينين سابقين
مع العلم الإجمالي من عقل أو شرع
الصفحه ٢٥١ : نعلم من ذلك إلّا
أقلّه» إشارة إلى أنّ العلم بمخالفة الرواية للعامّة في زمن صدورها أو كونها مجمعا
عليها
الصفحه ٥١ : ذكره المعاصر من وجه عامّ جار في مطلق المتعارضين
، بل لوجه خاصّ بتعارض الاصول ، كما أشار إليه بقوله
الصفحه ٤١٤ : مسألة علميّة بخبر
الواحد.
وثانيهما : قد طعن الفضلاء من الشيعة
كالمفيد وغيره فيه.
وأمّا إيراده على
الصفحه ٦٥ : هذه
المقامات والرجوع إلى الاصول الأخر الجارية في لوازم المشتبهين.
حاصل الكلام على ما في شرح
الصفحه ٩٣ : .
ويكشف عمّا ذكرنا أنّا لم نجد ولا نجد
من أنفسنا موردا يقدّم فيه العامّ ـ من حيث هو ـ على الخاصّ وإن فرض
الصفحه ١٩٢ : العلم بالأحكام أو التخيير بينه وبين تحصيل
الظنّ شكّ في حجيّة الظنّ والأصل عدمها ، والشكّ في تعيين الخبر