الصفحه ٢٦٩ : اميّة فاستعار منه سبعين درعا بطراقها (١) فقال (صفوان ، وهو بعد مشرك) : أغصبا يا محمد! فقال النبيّ
الصفحه ٨٧ :
كيف نسبه فيكم؟
قلت : محض ، أوسطنا نسبا (١). فقال : فأخبرني هل كان أحد من أهل بيته يقول مثل ما
الصفحه ٢٢٧ : عليهالسلام في عمرة القضاء مرّ الخبر عن الكليني في فروع الكافي ٤ :
٢٢٣ ، الحديث ٢ والصدوق في كتاب من لا يحضره
الصفحه ٦٨٨ :
الأرض من الضعف ،
فلما خرج من بيته الى المسجد وجد أبا بكر قد سبق الى المحراب ، فحضره وأومأ بيده
الصفحه ٥٣٨ :
الباقر عليهالسلام وفيه قال : فلحقه وأخذها منه وقال له : ارجع الى النبيّ.
فقال أبو بكر : هل حدث
الصفحه ٥٧٩ :
الى أهل اليمن (١) ثم انتهى الى الجند وقبله جبل حوله من كندة السكون
والسكاسك ، فأشرف معاذ على
الصفحه ٦٢٨ : : ٣٣ ، وقد روى الحديث في ذلك محمد بن
جرير الطبري صاحب التاريخ من خمس وسبعين طريقا وأفرد له كتابا سمّاه
الصفحه ١٠٥ :
لحويّصة ومحيّصة وعبد الرحمن ومن معهم (٣) : ايتوني بشاهدين من غيركم. قالوا : يا رسول الله ، ما لنا
شاهدان
الصفحه ١١٠ : ٤ :
٢٥١ و ٢٥٢ ، الحديث ١٠ و ١٣ والفقيه ٢ : ٢٧٥ ، الحديث ٧. وفي مغازي الواقدي : أحرم
من باب المسجد ٢ : ٧٣٣
الصفحه ٤٣٧ : . ولم ينقله الواقدي.
(١) الارشاد ١ :
١٥٥ ، ١٥٦ بتصرف.
(٢) إعلام الورى ١
: ٢٤٤. وأكثر من ذكر حديث
الصفحه ١٥٢ : ٩. والتهذيب ٦ : ١٧٠ ، الحديث ٦.
وجواز ذلك في الحرب لكي لا يأخذ الفرس العدو فيفيد منه في حرب الإسلام
الصفحه ١٦٥ : عند الصبح أغار عليهم ، فأنزل الله على
نبيّه : (وَالْعادِياتِ ضَبْحاً) إلى آخرها. والخبر من مرويات أبي
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآله خرج من المدينة إلى مكة في شهر رمضان ومعه الناس وفيهم
المشاة ، فلما انتهى إلى كراع الغميم فيما بين
الصفحه ٤٠٦ :
وقال الطبرسي :
ذلك ان الرجل من هؤلاء اذا هاجر وقد سبقه الناس بالهجرة وفقهوا في الدين ، هم ان
الصفحه ٥٧٨ :
في قطيعة رحم ،
ولا فيما لا يملك. وعلى أن تأخذ من كل حالم دينارا أو عدله من المعافر (الثياب)
وعلى