الصفحه ٤٣٧ : الناس وما يقولون له. فقالت : لمّا خرج رسول الله الى الناس أخبرهم فعجبوا
وقالوا : ما آية ذلك يا محمّد
الصفحه ٤٤٠ : حمزة بمولاة ابن جدعان قالت له : يا أبا عمارة لو رأيت ما لقي ابن أخيك محمّد
آنفا من أبي الحكم بن هشام
الصفحه ٤٤١ :
وجده هاهنا جالسا
فآذاه وسبّه وبلغ منه ما يكره ثمّ انصرف عنه ، ولم يكلّمه محمّد ـ صلّى الله عليه
الصفحه ٤٤٣ : كان من
حدث؟ قالوا : نعم ، محمّد بن عبد الله الأمين قد تنبّأ ، وقد تبعه ابن أبي قحافة.
قال : فخرجت حتّى
الصفحه ٤٥٣ : أخباره عن الاسراء به الى بيت
المقدس. ولعلّهم قالوا : ذلك بعد أن قالوا : سحرنا محمّد ، فقال رجل ـ كما رواه
الصفحه ٤٥٦ : لأجله ،
فإنّ هذا الّذي نراه من زيادة أصحاب محمّد أمر يراد بنا من زوال نعمة أو نزول شدّة
(٢).
ولا أحسب
الصفحه ٤٥٩ : لا يبصرون. فجاؤوا
، الى النبيّ فقالوا : ننشدك الله والرحم ـ يا محمّد ـ فدعا النبيّ حتّى ذهب ذلك
عنهم
الصفحه ٤٦٠ : قول النضر بن الحارث بن علقمة بن كلدة «اكتتبها» قال
القمي : قالوا : هذا الّذي يقرأه محمّد ويخبرنا به
الصفحه ٤٦٢ :
قالوا : يا محمّد!
فإن كنت غير قابل منّا شيئا عرضناه عليك فسل لنفسك ربك أن يبعث معك ملكا يصدقك بما
الصفحه ٤٧١ :
ومحمّد بن كعب
القرظي أنّها نزلت في [رسول الله] وعلي بن أبي طالب والحمزة بن عبد المطّلب [وعمّار
بن
الصفحه ٤٧٣ : لجاريته : يا جارية زقّمينا!
فأتته الجارية بتمر وزبد ، فقال لأصحابه : تزقّموا بهذا الّذي يخوفكم به محمّد
الصفحه ٤٧٦ : عبد الله بن أبي اميّة المخزومي ابن عمته عاتكة
بنت عبد المطّلب فقال : يا محمّد! عرض عليك قومك ما عرضوا
الصفحه ٤٧٧ : سَبِيلاً)(٣) روى العياشي عن زرارة وحمران ومحمّد بن مسلم عن الباقر
والصادق عليهماالسلام قالا : كان رسول
الصفحه ٤٧٩ : : يا محمّد إن كنت رسولا فحوّل لنا جبال مكّة ذهبا
أو ائتنا بملائكة يشهدون لك بالنبوة! فأنزل الله تعالى
الصفحه ٤٨٧ :
القميّ في تفسيره : أنّ اسماعيل الملك سأل جبرئيل : من هذا معك؟ فقال : محمّد ،
قال : أو قد بعث؟ قال : نعم