الصفحه ٣٢٤ : لأنّه اذا
كان عمره يوم إظهار الدعوة ثلاث عشرة سنة ، وتسليمه الى رسول الله من أبيه وهو ابن
ست ، فقد صحّ
الصفحه ٣٣٧ : لبعض شرائعهم ، أو على وجه
آخر ، نسخ بما نزل عليه بعد الإرسال. ولا أظن أن يخفى صحة ما ذكرت على ذي فطرة
الصفحه ٣٤٢ : ه.
(٢) اصول الكافي ١
: ١٧٦.
(٣) الاختصاص :
١٣٠ ط الغفاري. ولا نؤكّد صحة نسبة الكتاب الى الشيخ
الصفحه ٣٥١ : أبيه وهو ابن ست ، فقد صحّ أنّه كان يعبد الله قبل
الناس بأجمعهم سبع سنين
الصفحه ٣٧٦ : لوراثته من ابن عمّه النبيّ دون عمّه العبّاس ، إن
صحّ التعبير بالوارثة ، وذلك :
فيما رواه السيد
ابن طاوس
الصفحه ٣٨٦ : الروايات : واذا صحّ الكلّ (بنقل
الصحاح) فطريق الجمع أن يقال بتعدد الانذار! (١).
ومن نافلة القول
أن نقول
الصفحه ٤٤٩ :
ويقول : مرحبا بمن
عاتبني فيه ربّي.
ثمّ قال الطبرسي :
فان قيل : فلو صحّ هذا الخبر فهل يكون
الصفحه ٥٢٢ : كل هذه المصادر تشكيك السيد الحسني
في سيرته في صحة رواية اسلام النجاشي بعد أن نقل رواية الرسالة عن
الصفحه ٥٣٧ : عليه عثمان
حتّى استشرى أمرهما وعظم ، فقام إليه الرجل فلطم عينه فخضّرها (١).
والحوار في الخبر ـ
إن صحّ
الصفحه ٥٥٩ : والهجرة الى الطائف فلا نجد في آيات القرآن الكريم إشارة إليها حسب
التفسير المشهور.
ولتبيّن مدى صحة
دعوى
الصفحه ٥٨٠ : بمثل ما عمل (٢) فان صحّ الخبر عن الصادق عليهالسلام فيمكن حمله على
تعدّد النزول ، أو التذكير بالآية
الصفحه ٦٥٠ : عليه وآله ، فان صحّ الخبر فيحمل على تجاهل
النبيّ له عند العباس لعدم علمه ببيعته. وفي الكافي عن الصادق
الصفحه ٦٦١ :
غَفُوراً)(٣) فإن صحّ قوله عن نفسه وامّه فالله أعلم بأبيه.
__________________
(١) ابن اسحاق في
السيرة٢
الصفحه ٥٥ :
قال الخطّابي
معلّقا على هذا الحديث : في الحديث دلالة على أن لا حاجة إلى عرض الحديث على
الكتاب
الصفحه ٥٤ : ، وقد عارض هذا الحديث قوم من أهل
العلم وقالوا : نحن نعرض هذا الحديث على كتاب الله قبل كلّ شيء ونعتمد على