الصفحه ١٣ : قصص فيها البطولة والكرم والوفاء ، وما كان من خبر الأسر الّتي تناوبت الإمرة
على الناس وما قاموا به من
الصفحه ٦٧١ :
أن يقعدا له بمكان
ذكره لهما من طريقه الى الغار. ولبث رسول الله بمكانه مع علي عليهالسلام يوصيه
الصفحه ٨١ : ولأهلك ـ ولم يكن بين مكة وعرفات ماء ـ فسمّيت التروية
بذلك. فذهب به حتّى انتهى به إلى منى فصلّى به الظهر
الصفحه ١٥٩ :
عنده وجّه إليه
النعمان من قتله : وضع على وجهه وسادة حتى مات : ثم قال للرسول : إنّ عديّا قد
مات
الصفحه ١١٣ : وَما
أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ
تَسْتَقْسِمُوا
الصفحه ٦٠٧ :
فانكشف عن پرويز
جنده وأسلمه أصحابه ، فهرب ومضى حتّى صار الى «الرّها» يريد موريقي ملك الروم ،
فكتب
الصفحه ١٧٦ :
ما أخبر به القرآن
الكريم من سبق اليهودية الى اليمن على عهد بلقيس وسليمان وهم قبل تبّع بسبعة قرون
الصفحه ٢٣٥ :
عليها.
أمّا المسعودي فقد
ذهب الى ما ذهب إليه ابن اسحاق والواقدي اذ قال : وكان أبوه عبد الله غائبا بأرض
الصفحه ١٦٩ : مضاض الجرهمي الّذي نزل ببني جرهم
بمكّة. وهو الصحيح الّذي يدلّ عليه ما مرّ من خبر علي بن ابراهيم القميّ
الصفحه ٣٣٩ : أعظم من جبرئيل وميكائيل ، لم يكن مع أحد ممّن
مضى غير محمّد صلىاللهعليهوآله ، وهو مع الأئمة يسدّدهم
الصفحه ٤٣٨ :
والتقم الرأس بيافوخه
والنحر منه قفزة الجائع
من يرجع العام الى أهله
الصفحه ٤٨٩ : الثانية
للرسالة والخامسة للنبوة.
وعليه فيكون ما في
«الخرائج» عن علي عليهالسلام من تأريخ المعراج بالسنة
الصفحه ٦١٩ : على ما في الأوّل من منسوخ قد رجع عنه.
ولكنّ الصحيح هو
ما في «مروج الذهب» : أن هرقل سار نحو العراق
الصفحه ٣٨ : : انّه كان أولى بالشكّ من إبراهيم! إلى ما هنالك
ممّا يزيد في قبحه على ما ذكر أكثر بكثير ، كلّ ذلك ممّا
الصفحه ٤٠١ : سامعا للخبر عن علي عليهالسلام ، فلعلّ ما بين الخبرين من خلاف جاء من رواية أبي رافع أو
ادخال ابن عبّاس