الصفحه ٢٦١ : .
__________________
(١) فلم تزل إليه
حتّى قام الاسلام ، وهي بيده ، فأقرّها رسول الله له على ما مضى من ولايته ، فهي
الى آل
الصفحه ٨٠ : يوم التروية لثمان مضين من ذي الحجّة فقال : يا إبراهيم قم
فارتو من الماء. لأنّه لم يكن بمنى وعرفات ما
الصفحه ١١٦ : صراعهم على السلطة أرادوا النفوذ إلى اليمن لبسط سلطانهم على
هذه البلاد بما لها من قوافل تجاريّة ، فكان ذلك
الصفحه ٧٦ :
المقدس. فتحمّل إبراهيم بماشيته وماله ، وعمل تابوتا وجعل فيه سارة وشدّ عليها
الاغلاق غيرة منه عليها. ومضى
الصفحه ٤٧٦ :
علّة غلبت عليك طلبنا لك الأطباء!
فقال صلىاللهعليهوآله : ليس شيء من ذلك ، بل بعثني الله إليكم رسولا
الصفحه ١٥٦ : لطرفة : في صحيفتك مثل هذا! قال : لا يجترئ على قومي بهذا وأنا بذلك البلد
أعزّ منه! ومضى الى عامل البحرين
الصفحه ٧٩ : ، فلمّا كان في
الشوط السابع وهي على المروة نظرت إلى إسماعيل وقد ظهر الماء من تحت رجله ، فعادت
حتّى جمعت
الصفحه ٦ : في
فصل من فصوله معتقداً أنك مطّلع على ما ورد فيه يفاجئك بأشياء كثيرة جديرة بالنظر
والمراجعة ، وإذا
الصفحه ١ : متشابك يعصب على من يريد الدخول إلى بهائه حلُّ جميع معضلاته ، ولا
سيَما في بلاد يصعب أن تعثر فيها على
الصفحه ٣٠١ : :
والماديّون الّذين
ينظرون الى كلّ شيء من ناحية المال والمادة ، يزعمون : أنّ خديجة بما أنّها كانت
ذات مال تتاجر
الصفحه ١٧١ : ما كان عليه من بناء ابراهيم عليهالسلام (٢).
وقال اليعقوبي :
انّ السميدع كان ملك العمالقة نازع
الصفحه ٢٠٧ :
ما كان بيده من أمر قومه ، وكان قصيّ لا يخالف ولا يرد عليه شيء صنعه
الصفحه ٢٢٧ : فإذا
وقع الى الأرض فقولي : اعيذه بالواحد من شر كلّ حاسد ، ثمّ سمّيه محمدا (٢).
ثمّ روى بسنده عن
عبد
الصفحه ١٩٠ : اعجب بها ، فأقبل عليه ولطف به وسأله : ما الأمر الّذي نزع بك؟ قال : أيّها
الملك! إنّ السودان قد غلبونا
الصفحه ٢٨٣ : زهرة ، وبنو تيم ، وبنو الحارث بن فهر ، فاتفقوا
على أنّهم ينصفون المظلوم من الظالم. ثمّ ساروا الى دار