الصفحه ٣٨ : : انّه كان أولى بالشكّ من إبراهيم! إلى ما هنالك
ممّا يزيد في قبحه على ما ذكر أكثر بكثير ، كلّ ذلك ممّا
الصفحه ٢٩ : الباقي من سيرة ابن إسحاق لشمل الشك ابن هشام أيضا.
وعندئذ نطمئن إلى
انّ العيب ليس في هذا الباقي بل فيما
الصفحه ٢٤٥ : الخطيب اذ نقل عنه السيد المرتضى : انّه ناقش في كتابه سند رواية
ابن اسحاق اذ قال «عن بعض أهل العلم
الصفحه ٢٤٧ : . وقد قالوا : انّ تكرار الشق إنمّا هو زيادة في تشريف النبي (١).
وفي تفسير الآية
الاولى من سورة الإسرا
الصفحه ٣٦٧ : ودفعا له قال السيد المرتضى في «الصحيح» : بعد أن أنذر عشيرته
الأقربين انتشر أمر نبوته في مكّة ، وبدأت
الصفحه ٥١٥ : بن
العاص الى الحبشة سفيرا من قبل معاندي مكّة لايذاء جعفر وأصحابه.
ويظهر من الحلبي
في السيرة : أنّ
الصفحه ٣٢ : في المتأخّر من
كتب السيرة؟ فهل يمكن الأخذ به بدون تمحيص بدقّة علميّة؟ وقد أدّت المنازعات
السياسية
الصفحه ٣٩ :
على اختلاف
طبقاتهم ، فلم نر منهم من عرض لما تحمله السّير بين دفتيها من أخبار تتّصف بالبعد
عن
الصفحه ٢٧٦ : : انّه
شهد الفجّار وهو ابن عشرين سنة ، وطعن أبا براء ملاعب الأسنة فأرداه عن فرسه ،
وجاء الفتح من قبله
الصفحه ٢٣٢ : معيّنا معلوما (كشف الغمة ١ : ١٥).
ونقل السيد المرتضى في (الصحيح) هذا
الكلام للاربلي ثمّ علق عليه يقول
الصفحه ٣٣٣ : الاصول ، وإليك نماذج من ذلك :
السيد المرتضى علم
الهدى رضى الله عنه يقول في كتابه «الذريعة الى اصول
الصفحه ٤٤٧ :
وقد تعرّض السيد
المرتضى في «تنزيه الأنبياء» للمسألة فقال : إن قيل : فما الوجه في الرواية
المشهورة
الصفحه ٢٢٧ : ذكر خمسة أبيات من شعر أبي طالب (رض) يسمّي النبي فيها بأحمد (انسان
العيون في سيرة الأمين المأمون
الصفحه ٥٩٣ : صلىاللهعليهوآله الى بني شيبان ، فما اختلف أحد من أهل السيرة أنّ عليا عليهالسلام وأبا بكر كانا معه ، وأنهم غابوا
الصفحه ١٦ : ومغازيه.
كتّاب السيرة
الأوائل :
إنّ أوّل من صنّف
في السيرة هو عروة بن الزبير بن العوّام (ت ٩٢ ه