الصفحه ٣٤٥ : القرآن في مدة عشرين عاما وأنّ نزوله تأخّر عن البعثة بثلاث سنين» (١).
وقد مرّ أنّ
الطبري جمع بهذا القول
الصفحه ٣٨٦ : بالإنذار يوم نزول الآية بني هاشم أو بني عبد المطّلب.
ثمّ يقول : ومن عجيب الكلام قول الآلوسي بعد نقل
الصفحه ٤٠٨ : برسول الله صلىاللهعليهوآله ، ولكنّهم كما اقتسموا طرق مكّة فيما بينهم قد اقتسموا القول
في القرآن بين
الصفحه ٤٢٠ : من يطمئن إليه من أهله بعد
قوله (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ)(٢) فكيف ومن أين علم به قومه
الصفحه ٤٢١ : » :
وقال الطبرسي :
قيل : المراد بالإنسان هو الوليد بن المغيرة وأبو جهل (١) ونسب السيوطي الى ابن عبّاس القول
الصفحه ٤٥٠ :
والعشرون ـ «قريش» :
وليس قبلها الفيل
ولا في رواية ، فلا مجال للقول بتعلق اللام في بداية هذه السورة
الصفحه ٤٦٠ : القمي :
في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر الامام الباقر عليهالسلام في قوله : (وَأَعانَهُ عَلَيْهِ
قَوْمٌ
الصفحه ٤٦٤ : )(١).
السورة السادسة
والأربعون ـ «الواقعة» :
وفيها قوله سبحانه
: (فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ
الصفحه ٤٦٩ :
وقوله في حديث
الصحيفة وهو من معجزات النبيّ صلىاللهعليهوآله :
وقد كان في أمر الصحيفة
الصفحه ٤٧١ : (١).
السورة الخمسون ـ «الإسراء»
:
وقد سبق القول عن
المعراج في «سورة النجم» وكانت السورة الثالثة والعشرين
الصفحه ٤٧٢ :
وبعدها قوله
سبحانه : (وَقُلْ لِعِبادِي
يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ
الصفحه ٤٨٨ : ولدت بعد البعثة بخمس سنين أي في السنة الثانية من الرسالة والتنزيل ـ
وهو محمل قول الشيخ المفيد ومن قال
الصفحه ٤٩٤ :
وفيها قوله سبحانه
: (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلَّا
الصفحه ٥٥٧ : العياشي في تفسيره عن هشام بن سالم عن بعض أصحابه قال سألت الصادق عليهالسلام عن قول الله : (أَتى أَمْرُ
الصفحه ٦٥٢ : ابن اسحاق تخيّل اختلافا بين القولين فقال : فالله أعلم أيّ ذلك كان.
فان كان بين القولين
خلاف في ارادة