الصفحه ١٧٢ : كالنمل وبثور
تخرج في الجسد بالتهاب واحتراق ثمّ يرمّ مكانها يسيرا ثم يدبّ الى موضع آخر كالنمل
الصفحه ١٧٨ : ابن شهر ، فلمّا هجمت هابت ورقّت على ابنها ، فنادى
الصبيّ لا تهابي وارميني ونفسك في النار ، فانّ هذا
الصفحه ١٢٦ : المحيط الجاهل. ويكفينا من بين عشرات الأحكام أنّ الإسلام قرّر للحيوان
حقوقا على صاحبه (١).
و ـ علاج
الصفحه ٥٨ : هذا لا يعني أنّ تدوينه لم يتأثّر بالأهواء السياسية
ومختلف العصبيات المذهبية وغيرها ، ممّا أدخل فيه
الصفحه ٧٤ : وسليمة. فقد حاول أن يوجّه العصبيّة القبليّة وجهة
بنّاءة ويقضي على كلّ عناصر الشر والانحراف فيها ، فدعى
الصفحه ٦٦٠ : بالعصبة ، ومعه أبو سبرة. ونزل : مصعب بن
عمير بن هاشم على سعد بن معاذ (هذه المرة).
وهاجر من بني عبد
الصفحه ٤٩٩ : بِأَهْوائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُعْتَدِينَ)(١).
وفي قوله سبحانه :
(وَقَدْ
الصفحه ٣٩٧ : ؟ فقال : قد
كفيتهم. فأظهر أمره عند ذلك (١).
أمّا هذا المقطع
الأخير من الخبر فهو صريح في أنّ قوله سبحانه
الصفحه ٤٧٤ :
وأوّل ما ذكرت
شجرة الزقوم في القرآن ذكرت في سورة الواقعة السادسة والأربعين ، في قوله سبحانه
الصفحه ٤٨٠ :
السورة الرابعة
والخمسون ـ «الحجر» :
وفيها قوله سبحانه
: (فَاصْدَعْ بِما
تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ
الصفحه ٤٩٥ :
دعاه رسول الله أن
يسلم فغلب عليه الشقاء ، فشقّ ذلك على رسول الله فأنزل الله قوله : (وَإِنْ كانَ
الصفحه ٦٤١ : (٤).
ويوهم قوله : كانت
البيعة الاولى على بيعة النساء ، وذلك أن الله لم يكن قد أذن لرسوله ـ صلّى الله
عليه
الصفحه ٦٧ : والخادمات لهم فيما
أرادوه منهنّ من غير استقلال ولو يسيرا.
ومجمل هذه الحقيقة
يظهر من قوله سبحانه : (قُلْ يا
الصفحه ٢٢٨ : أنّه خرج منها نور اضاء لها قصور الشام (١). فلعلّ قوله في بداية هذا الحديث قبل هذا «ويتحدث الناس»
ليس
الصفحه ٣٢٩ : شيئا قط بغضهما» (١).
أمّا قوله في
الخبر السابق : «لكمني لاكم ثمّ قال : شدّ عليك إزارك ، وما أراه