الصفحه ١٢١ : ؛ ضرورة أنّهما من أوصاف اللحاظ اللاحق للمعنى لا من
أوصاف نفس المعنى.
ولا يخفى أنّ
هذا الوجه هو الذي
الصفحه ٨٢ :
وطلب منه أن يقرأ منه على الحاضرين ، وأخذت الكتاب منه ونظرت فيه فإذا هو
مليء بالأخطاء النحوية
الصفحه ٢٣٨ :
وبالجملة ،
فليست الإرادة من صفات الذات في الحقّ وإنّما هي من صفات الفعل ، كما يظهر من جملة
من
الصفحه ٢٤٢ : ، فلا بدّ لهما من إيجادين ؛ إذ الوجود والإيجاد منتزعان من أمر واحد
بلحاظين ، فلا يمكن أن يكون وجودان
الصفحه ٣٧٢ : ؛ فإنّ الحسن الذاتي الباعث على الوجوب إن كان
من جهة ما يترتّب عليه من المصلحة عاد الإشكال بذاته ؛ ضرورة
الصفحه ٥٣٨ :
الأكل في آنية الذهب والفضّة ولكن الاغتراف من الإناء وإن كان استعمالا
محرّما إلّا أنّ الوضوء بعده
الصفحه ٥٧١ :
الثاني : أنّها
بمعنى ترتّب الأثر المقصود المحبوب من ذلك المركّب فإنّ المصلّي إنّما يقصد فراغ
الصفحه ٦٥٤ :
مقدّمات الحكمة فلا بدّ من الفحص حتّى يحرز عدم البيان الذي هو مقدّمة من
مقدّمات الحكمة ، وإلّا ففي
الصفحه ٥٧ : النوب
وواقيا لرسول
الله مهجته
في مضجع من
طغاة الكفر يرتقب
ويا
الصفحه ١٠٤ : الانسداد مسألة اصولية ؛ لأنّ حجّيّته على الكشف يستنبط منه حكم شرعي ، وبناء
على الحكومة ليس كذلك. ويكفي في
الصفحه ١٥٦ :
وأمّا ثانيا
فلأنّ المستحيل هو صدور الواحد الشخصي من المتعدّد لا الواحد العنواني كما في
المقام
الصفحه ١٥٧ : ء ، ويجتنب
النجاسات من الخمر والميتة وأشباهها ؛ لاشتراط الصلاة بالطهارة من الخبث ، فافهم.
ومن الغريب ما
الصفحه ١٦٣ :
كالوتر فتصدق عليه الصلاة الصحيحة لا لفظ الصلاة فقط ، فما زعمه من عدم
الصدق حينئذ باطل.
وأمّا ما
الصفحه ٣٢٩ :
من أن يكون من قبيل الشرط المتأخّر أمر التدريجيّات ، فإنّ وجوب التكبير في
الصلاة ـ مثلا ـ مشروط
الصفحه ٣٦٦ :
هذا كلّه إنّما
هو في الكبرى الكلّية من أنّه إذا تردّد الأمر بين تقييد المطلق الشمولي أو البدلي