الصفحه ٦٨٦ : ، كما في قوله : (لِيَمِيزَ اللهُ الْخَبِيثَ مِنَ
الطَّيِّبِ)(٢) أي ليعمل ما لو كان من العبد الجاهل لكان
الصفحه ٤٠ : كيان
الدين والشرعة الغرا
وغذيت أهل
الفضل من طيب ما جنت
رياضك عرفانا
تنير به
الصفحه ٧٩ :
بعض الطيور
تغني الدمع والضرما
فروضنا قد
خلا منه الهزار فلا
تسلّق الغصن
الصفحه ٥٦ : تقلّ
فيه النظائر
وكمال يرقيك
أعلى المنائر
وضمير أنقى
من المزن طهرا
الصفحه ٦٤٣ :
الصلاة. وأمّا إذا عدم الملاك في أحدهما ولا نعلمه بعينه فيكون المخصّص من
جهة الملاك مجملا ويسري
الصفحه ٨٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله ربّ
العالمين ثمّ الصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين
الصفحه ٧١٠ : محمّد وآله الطيّبين
الطاهرين المعصومين ، واللعنة الدائمة على أعدائهم أعداء الدين.
قد وقع الفراغ
من
الصفحه ١١ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله الطيبين
الصفحه ٥٢ :
الدنيا بآثاره الغرّا
وأخراه في
الجنان مخلّد
ورجال الإله
من جاد با
الصفحه ٢١٣ :
بقي الكلام في
أنّ الشيء الواحد كيف يكون تنتزع منه هذه الامور المتكثّرة؟ إذ كما لا يعقل أخذ
الجامع
الصفحه ٦٩ : من قبل
النظام البعثي الصدامي ، منها بيان الحوزة العلمية العراقية في تاريخ ٣ / ربيع
الأول / ١٤٢٤ ه
الصفحه ١٦٤ :
وكذا ما ذكره
الميرزا النائيني قدسسره من أنّ التبادل إنّما يكون في مقام الامتثال ، وأمّا في
مقام
الصفحه ٢٢٦ :
وقد ذكروا
للفرق بين صفات الذات وصفات الفعل فروقا :
فمنها : أنّ ما
لا يصحّ سلبه فهو من صفات
الصفحه ٣٠٨ :
ولهذا أجمع المتأخّرون ـ إلّا من شذّ (١) ـ على عدم نجاسة البئر بوقوع النجاسة فيها بعد إجماع
الصفحه ٦٨ :
المؤمنين الرساليين الحسينيين في جنوب العراق ، وكان يخشى من العلماء الذين
قد يتصدون للفتوى بحرمة