الصفحه ١٩٣ :
المبدأ في الجميع بمعنى واحد وإنّما نشأ الاختلاف المذكور من الهيئات ، فمثل نجّار
وبنّاء بما أنّها من أمثلة
الصفحه ٣٩٢ :
واجبا حينئذ لعدم قصد التوصّل به ، ولا ريب في استغراب كون الدخول في ملك
الغير مباحا مع عدم قصد
الصفحه ٢٦٨ : في هذه الأمثلة وفي مقامنا أيضا ، فإنّ غرضه إمّا أن يتعلّق بما يؤتى به بقصد
الأمر ، أو يتعلّق بما يؤتى
الصفحه ٦١٤ :
وثانيا بالحلّ
، والظاهر أنّ تعصّبه أعماه عن الحقّ فإنّ الحياة في المقام ليست مضافة إلى الدنيا
الصفحه ٥٦٠ :
المقدّمة يلجأ المولى إلى أن يوجبه غيريّا على المكلّف حيث يكون المكلّف
سببا لإلجائه لدخوله فيها
الصفحه ٨١ : أنّي كنت معه في أيام عاشوراء في مجلس عقد لسيّد
الشهداء عليهالسلام فقدّم له كتاب خطّي في مقتل الإمام
الصفحه ١٨٣ : .
ولكنّ الإنصاف
أنّه لا يمكن تفسير البطون بما ذكره ، فإنّ باطن اللفظ ما له نسبة إليه ، وإرادة
اللوازم
الصفحه ١١٠ : التنزيل ، وهذا الأمر مفقود في المقام ، ضرورة
أن لا مناسبة بين لفظ الجبل مثلا وما وضع له ، ولا بين أيّ لفظ
الصفحه ١٥٤ : صحيحا كصلاة
الجلوس للعاجز من باب تنزيله ادّعاء منزلة الواجد ، لمشابهته في الأثر وهو الصحّة
، كما أنّ
الصفحه ٧٠٥ : كان دالّا على استحباب التقيّد كأن يقول المولى : صلّ صلاة
الليل ، ثمّ يقول : صلّ صلاة الليل في المنزل
الصفحه ٢٣٥ : أنّه
يفعل ، لكن هذا الكشف ليس له دخل في إيجاد الفعل ، فهو نظير علمنا بأنّ زيدا لا
يترك الصلاة أو أنّ
الصفحه ٤٥٣ : ؛ لأنّ المسوّغ للتيمّم عدم الوجدان وهذا واجد فلا كلام حينئذ في أنّه
يتوضّأ أو يغتسل ويصلّي وإن أدرك ركعة
الصفحه ٦٣١ : تفسير المراد مدلولا بالدلالة اللفظيّة
وهنا بنتيجتها.
وقد استدلّ
للتمسّك بالعموم في الشبهات المصداقيّة
الصفحه ٤٢٨ : المحلّ على ما مضى من القابليّة وتفسيرها ولو بالقابلية
الجنسيّة كما مرّ.
هذا تمام الكلام
في بيان عدم
الصفحه ٢٠٢ : ممكن أو فرد نادر فلا
يمكن أن يكون هو المنظور فيها ، نعم بالنسبة إلى جملة من المشتقّات يكون الحكم
دائرا