الصفحه ٢٤٧ : ـ يعني في إنشاء
الطلب ـ وأنّها في جميع تلك الأمثلة مستعملة في إنشاء الطلب ، إلّا أنّ الداعي
لذلك الإنشا
الصفحه ٦٨٥ : يظهر ذلك ممّا رووه في تفسير آية (يَمْحُوا اللهُ ...)(١) إلى آخره ، من أنّ الله يمحو كلّ شيء ما عدا
الصفحه ٦١٢ : تدلّ على الحصر وقد ذكر ذلك في تفسيره في
آية : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٤٣ : من أنّ الله لا يأمر جزافا بل لا بدّ من مصالح
في متعلّق أمره ومفاسد في متعلّق نهيه ، فإذا فرضنا أنّ
الصفحه ٦١٣ : .
__________________
(١) الحديد : ٢٠.
(٢) التفسير الكبير ١٢ : ٢٥ ـ ٣٠.
(*) لا يخفى أنّ الموجود في تفسير الرازي إصراره على عدم
الصفحه ٤٥٦ : العروة الوثقى في شرائط وجوب الحجّ ، ذيل المسألة ٣٢ ،
وكتاب الحجّ للسيّد الخوئي ١ : ١٤٦ ـ ١٥٥.
الصفحه ٦٨٣ : ء فإنّ
الله بعلمه المكنون يعلم أنّه يشاء صدور هذا الشيء أم عدمه ، والقسم الثالث هو
الذي يكون فيه البدا
الصفحه ٦٧٢ : جملة ممّا لم يذكر في الكتاب مخصّصة له
، وكذا ليس في الكتاب دليل عامّ يدلّ على طهارة الأشياء ليكون الخبر
الصفحه ١٣٤ : الظاهر أنّ هذا الإطلاق أيضا حقيقي ليس فيه تجريد ومجازية
أصلا إذ إنّ هذا المعنى معنى جامع بين هذه الأمثلة
الصفحه ٤٩٩ : جوابه ، وإلّا فلا يعقل أن يتعلّق الوجوب بأمر ليس له تحقّق في الواقع أصلا
، فإنّ واقع أحدهما ليس له وجود
الصفحه ٧١٠ : ، وكذا مثل لا صلاة إلّا بطهور
في أنّ المراد من مثله نفي الصحّة أو الكمال ، والأمثلة كثيرة ولا حاجة إلى
الصفحه ٤٤٤ : الطلب ، فلا يكون عدم القدرة كاشفا عن عدم الملاك ؛ إذ ليس في رتبته ، الظاهر
ـ والله العالم ـ رجوعه إليه
الصفحه ٤٦٩ : المهمّ. كما أنّ ما ذكره من جعله صورة
الأمر بصرف الماء في الطهارة الخبثيّة من أمثلة الترتّب فلا يخفى ما
الصفحه ٥٦٥ : : أنّ
المثال ممّا لا يمكن أن يكون من أمثلة اجتماع الأمر والنهي لخصوصيّة فيه فإنّ «أكرم
العلماء» ممّا
الصفحه ٣٨٣ : الطهورين (٣) فهو طهور بموجب هذه الأخبار ، وقد قال الله في كتابه : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ