الصفحه ١٤٠ : وَرَسُولُهُ وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ
مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللهِ راغِبُونَ
الصفحه ١٤٧ :
أمره ، وعظّم من شأنه.
من ذلك : أنّه
لما خرج من المدينة ، وقد كان خلّفه عليها ، قال له : إن
الصفحه ١٥٤ : الثّنية على تلك العقبات ، وقد جعل الذين فوق
الطريق حجارة في دباب فدحرجوها من فوق لينفّروا الناقة برسول
الصفحه ٢٢٢ : عموم يراد به الخصوص (مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ) أي : راحة ورخاء بعد شدة وبلاء ، وحقيقة الذوق
الصفحه ٢٨٩ :
اللهِ وَأَنْ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)(١) لعليّ ولايته (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الصفحه ٢٩٩ : رَبِّهِمْ وَلكِنِّي أَراكُمْ قَوْماً
تَجْهَلُونَ (٢٩) وَيا قَوْمِ مَنْ
يَنْصُرُنِي مِنَ اللهِ إِنْ
الصفحه ٣٠٠ :
من يمنعني من عذاب الله إن أنا طردت المؤمنين ، فكانوا خصمائي عند الله في
الآخرة (أَفَلا
الصفحه ٣٠٦ : نوح اتّخذ لكلّ ضرب من أجناس
الحيوان موضعا في السّفينة ، وجمع لهم فيها جميع ما يحتاجون من الغذا
الصفحه ٣٦٣ :
الدنيا التي تنالها الكفار.
وقيل : أجر
الآخرة خير من ثواب الدنيا ... (١).
* س ٨ : ما هو
معنى
الصفحه ٣٧٥ : كلّهم سجّدا ، فقال يوسف : (يا أَبَتِ هذا
تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا
الصفحه ٣٩١ :
ثم قال عليهالسلام : اللهمّ إنّي أعلم أنّ العلم لا يبيد ولا ينقطع ،
وأنّك لا تخلي الأرض من حجّة
الصفحه ٣٩٣ :
* س ٨ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ
أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ
الصفحه ٤١٤ : أَشَقُّ وَما لَهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ واقٍ
(٣٤) مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من قوله.
وكان القتلى
ببدر سبعين والأسرى سبعين ، قتل منهم أمير المؤمنين عليهالسلام سبعة وعشرين
الصفحه ٦٦ : عليه أن يقاتل عشرة من الكفّار ،
فإن هرب منهم فهو الفارّ من الزّحف ، والمائة يقاتلون ألفا ، ثم علم الله