الصفحه ١٤١ : : «المؤلّفة قلوبهم : أبو سفيان بن حرب بن أميّة
، وسهيل بن عمرو ، وهو من بني عامر بن لوي ، وهمّام بن عمرو وأخوه
الصفحه ٨٨ :
(فَإِنْ تابُوا) أي : ندموا على ما كان منهم من الشرك ، وعزموا على ترك
العود إليه ، وقبلوا الإسلام
الصفحه ٢٣٠ : عن
الإيمان ، وجبت العقوبة لهم أي : جازاهم ربهم بمثل ما فعلوا من الانصراف. وهذا في
قوم علم الله تعالى
الصفحه ٢٦٩ : يوم الأربعاء ، في النصف من شوّال ، وصرف عنهم من يومهم
ذلك ، فانطلق يونس مغاضبا فمضى يوم الخميس ، سبعة
الصفحه ٣٢٣ : بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ) وقال له جبرئيل : إنا بعثنا في إهلاكهم. فقال : يا
جبرئيل ، عجّل. فقال
الصفحه ٤٠٠ : المؤمن يعمل على بصيره ، ويعبد الله الذي يملك النفع والضر. والكافر
يعمل على عمى ، ويعبد من لا يملك النفع
الصفحه ٢٠٤ :
وبالزيادة في الإيمان تفاضل المؤمنون بالدّرجات عند الله ، وبالنقصان دخل
المفرّطون النّار
الصفحه ٢١٥ : المؤمنين عليهالسلام : «ما لله آية أكبر منّي» (١).
وقال الشيخ
الطبرسي (رحمهالله تعالى) : (أُولئِكَ
الصفحه ٩٩ : بالرّاية ، فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للعبّاس : «من هؤلاء ، يا أبا الفضل؟». فقال : يا رسول
الله
الصفحه ١٣٨ : أحببناكم لقرابتكم من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولما أوجب الله عزوجل من حقّكم ، ما أحببناكم
الصفحه ٣٣ : النار ، ويحول بين الكافر وطاعته أن يستكمل بها
الإيمان ، واعلموا أنّ الأعمال بخواتيمها» (١).
وقال أبو
الصفحه ١٧٩ : المؤمنين ، ثم إنهم دخلوا في الإسلام
فوحّدوا الله وتركوا الشّرك ، ولم يعرفوا الإيمان بقلوبهم فيكونوا من
الصفحه ٢٠٠ : ما فرض الله عزوجل على القلب من الإقرار والمعرفة وهو عمله وهو رأس
الإيمان.
وفرض الله على
اللّسان
الصفحه ٢٣٣ :
في موضع آخر (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ).
وهذه شهادة من
الله بأن القرآن صدق وشاهد لما تقدم
الصفحه ١٥٠ : من
صلب آدم ذرّيّته منهم الأنبياء والرسل والخيار من عباد الله ، أفضلهم محمّد ثم آل
محمّد ، ومن الخيار