الصفحه ٢٥١ : ، وإنما طلب فرعون كل ساحر ،
ليتعاونوا على دفع ما أتى به موسى ، وحتى لا يفوته شيء من السحر بتأخر بعضهم
الصفحه ٢٦٣ : أبدا.
فقال الله : يا
يونس ، إنّهم مائة ألف أو يزيدون من خلقي ، يعمرون بلادي ، ويلدون عبادي ، ومحبّتي
الصفحه ٢٦٥ :
نزل الوحي والأمر من الله فيهم على ما أنزل عليك فيهم من إنزال العذاب
عليهم وقوله الحقّ ، أرأيت إذا
الصفحه ٢٧٩ :
سورة هود
* س ١ : ما هو
فضل سورة هود؟!
الجواب / قال
الصادق عليهالسلام : «من كتب هذه السورة
الصفحه ٢٨١ : بإعادته إياكم للجزاء.
٢ ـ إلى الله
مرجعكم بإعادته إلى مثل الابتداء من أنه لا يملك لكم ضرا ولا نفعا سواه
الصفحه ٢٨٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها
الصفحه ٢٨٤ :
ووصفه بصفة المخلوقين ، ولزمه أنّ الشيء الذي يحمله أقوى منه».
قلت : بيّن لي
، جعلت فداك ، فقال
الصفحه ٢٩٦ : لعاقبه على حال الحي وكان يجوز أن يحضر المرئي من الأجسام الكثيفة من غير ساتر
فلا يرى مع حصول شروط الإدراك
الصفحه ٢٩٨ : ) نوح لقومه (يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) أي : على برهان وحجة يشهد
الصفحه ٣٣٤ :
(وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ) أي : لو لا خبر الله السابق بأنه يؤخر الجزاء إلى يوم
الصفحه ٣٥٧ : حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً
مِمَّا تَأْكُلُونَ (٤٧) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ
الصفحه ٣٦٥ : ـ وروي أثني عشر يوما ـ وكانوا في بادية ، وكان الناس من الآفاق يخرجون إلى
مصر ليمتاروا طعاما ، وكان يعقوب
الصفحه ٣٧٤ :
ليذكرك إلى مخلوق من خلقي وفي قبضتي ، ولم تفزع إليّ؟ فالبث في السجن بضع
سنين.
فقال يوسف :
أسألك
الصفحه ٣٧٧ : بحبّك ، ولم يخلق الله لك في الدنيا نظيرا ، وبليت بأنّه لم تكن بمصر
امرأة أجمل منّي ، ولا أكثر مالا منّي
الصفحه ٣٧٩ :
قال : قلت :
فيقول : لو لا أنّ الله منّ عليّ بفلان لهلكت؟ قال : «نعم ، لا بأس بهذا» (١).
* س ١٢