الصفحه ٦٩ : يريد عمل الآخرة من الطاعات التي تؤدي إلى
الثواب وإرادة الله لنا خير من إرادتنا لأنفسنا.
وقوله
الصفحه ٧٧ : : «من قرأ هذه السورة بعثه الله يوم القيامة بريئا من
النفاق. ومن كتبها وجعلها في عمامته ، أو قلنسوته
الصفحه ١٠٢ : الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صاغِرُونَ) فمن كان
الصفحه ١٣٦ :
تفسير قوله تعالى :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا
الصفحه ١٥١ :
شهوات الفحولة تزعجكم ، ولا شهوة الطعام تحقّركم ، ولا الخوف من أعداء
دينكم ودنياكم ينخب في قلوبكم
الصفحه ١٥٧ : عذاب الله تعالى (فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ) أي : بنصيبهم وحظهم من الدنيا ، بأن صرفوها في شهواتهم
الصفحه ١٦٢ : ، فقال (وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ لَئِنْ
آتانا مِنْ فَضْلِهِ) إلى قوله : (أَخْلَفُوا اللهَ ما
الصفحه ١٦٧ :
أقوى على الجهاد. وقوله (وَقالُوا ذَرْنا
نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ) أخبار منه تعالى أن هؤلا
الصفحه ١٧١ : صنعوا ، وما شاءوا لم يصنعوا ـ وقال
ـ إنّ الله يضلّ من يشاء ويهدي من يشاء ، وما أمر العباد إلا بدون سعتهم
الصفحه ١٨٠ : حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَاللهُ يَشْهَدُ
الصفحه ١٨٦ : اشترى من هؤلاء المؤمنين ومن كان على مثل صفتهم (أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ
لَهُمُ الْجَنَّةَ
الصفحه ١٩٣ : لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ
وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) أي : ليس لكم سواه حافظ يحفظكم ، وولي يتولى أمركم ،
ولا
الصفحه ٢١١ : منها ستة أيّام خلق فيها السماوات والأرض ، فمن ثمّ تقاصرت
الشّهور» (١).
وقال أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٣٥ : أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ
وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ (٤١)
وَمِنْهُمْ
مَنْ يَسْتَمِعُونَ
الصفحه ٢٤٧ :
* س ٤٧ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ