الصفحه ٢٤٨ :
* س ٤٨ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ
بَعْدِهِ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ
الصفحه ٢٨٨ : أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ
وَأَنْ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)
(١٤) [هود : ١٤ ـ ١٣
الصفحه ٣٠٩ :
يقول : «إخواننا بغوا علينا».
فقال عليهالسلام : «أما تقرأ كتاب الله : (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
الصفحه ٣٦٥ : ـ وروي أثني عشر يوما ـ وكانوا في بادية ، وكان الناس من الآفاق يخرجون إلى
مصر ليمتاروا طعاما ، وكان يعقوب
الصفحه ٣٦٩ : : (فَأَسَرَّها يُوسُفُ
فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِها لَهُمْ)(١).
نرجع إلى
الرواية قال : فاجتمعوا إلى يوسف
الصفحه ٤٠٧ :
فينتهون إلى أوّل باب من جنانه ، فيقولون للملك الموكّل بأبواب جنانه : استأذن
لنا على وليّ الله
الصفحه ١٥ : في قلوبهم الرّعب ، كما قال الله تعالى : (إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى
الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ
الصفحه ٢٩ : مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) فعليّ عليهالسلام لم يجد فئة ، ولو وجد فئة لقاتل ـ ثمّ قال ـ : لو كان (٢) جعفر وحمزة
الصفحه ٤٥ :
لصاحب هذا الأمر غيبة في بعض هذه الشّعاب ـ ثمّ أومأ بيده إلى ناحية ذي طوى
ـ حتى إذا كان قبل خروجه
الصفحه ٦٧ : مولى أبي حذيفة ، وقنفذ ، وقمت معهم ، فلما انتهينا إلى الباب فرأتهم فاطمة (صلوات
الله عليها) أغلقت الباب
الصفحه ١٠٧ :
خليلا إلى ربّه فقيرا وإليه منقطعا ، وعن غيره متعفّفا معرضا مستغنيا ،
وذلك لمّا أريد قذفه في النار
الصفحه ١٤٤ : (خَيْرٍ لَكُمْ) إلى آخر الآية. ولو شئت أن أسمّي القائلين بأسمائهم ،
لسمّيت وأومأت [إليهم] بأعيانهم ، ولو
الصفحه ١٥٢ : ، وتزول عنك وصمة الزّلة ، فادعني بمحمّد وآله الطيّبين
كذلك. فدعا بهم فأفلح كلّ الفلاح لمّا تمسّك بعروتنا
الصفحه ١٦٩ :
أعد إعدادا واستعد له استعدادا وهو من العدد ، لأنه قد عد الله جميع ما
يحتاج إلى تقديمه له من
الصفحه ١٨٧ : عليهم وردّه إليهم.
وإنّما معنى
الفيء كل ما صار إلى المشركين ثم رجع مما كان قد غلب عليه (٢) أو فيه