الصفحه ٣١٨ : ، ومشى بعضهم إلى بعض ، وقالوا : اعقروا هذه الناقة واستريحوا منها ، لا
نرضى أن يكون لنا شرب يوم ولها شرب
الصفحه ٤٨ : حتى إذا صعد النجف قال لأصحابه : تعبّدوا ليلتكم هذه ،
فيبيتون بين راكع وساجد ، يتضرّعون إلى الله حتى
الصفحه ٤٩ : تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلى ما
أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَساكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ)(١) ـ قال ـ : «يعني
الصفحه ٥٩ : ، بقوله (لَيْسَ بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ).
* س ٣٦ : ما هو
تفسير قوله تعالى :
(كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٢٠ :
الخروج إلى الشيء لأمر هيج عليه وضده الهدوء تقول : نفر إلى الثغر ينفر
نفرا ونفيرا ولا يقال النفور
الصفحه ١٢٥ :
وقصد المشركون
في الطّلب ليقفوا أثر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم [حتّى] جاءوا إلى باب الغار
الصفحه ١٩١ : العابدين ، إلى آخرها». فسئل
عن العلّة في ذلك؟ فقال : «اشترى من المؤمنين التائبين العابدين» (١).
وقال أبو
الصفحه ٢٠٢ : إلى ما حرّم الله ، وأن يبطش بهما إلى ما أمر الله عزوجل ، وفرض عليهما من الصّدقة وصلة الرّحم والجهاد في
الصفحه ٦٠ : المشركين في تكذيبهم آيات الله بحال آل فرعون. لأن تعجيل العقاب لهؤلاء
بالإهلاك ، كتعجيله لأولئك بعذاب
الصفحه ٧٩ : نزلت
الآيات من سورة براءة دفعها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى أبي بكر ، وأمره أن يخرج إلى مكّة
الصفحه ٨٠ : ]
رسول الله إليكم. فقرأها عليهم (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ
الصفحه ٨٦ :
فأمر بإتمام العهد لمن لم يكن له نقض إلى مدته. وهذا القول أقرب إلى الصواب ، لأن
هذه الآيات نزلت بعد نقض
الصفحه ١٠٤ :
لننظر ما تقول ، فإن تبعتنا فنحن أسبق إلى الصّواب منك وأفضل ، وإن خالفتنا
خاصمناك.
وقالت
الصفحه ١١٠ : الملائكة ، ففاتنا ذلك ، وصوّرنا صورته فسجدنا لها تقرّبا إلى الله ، كما
تقرّبت الملائكة بالسّجود لآدم إلى
الصفحه ١٤٩ :
بهذا ، وأرسل إلى رسول الله. فقال : رسول الله إلى رسول الله أسرع ، وكتابه إليه
أسبق. ولم يخبرهم رسول