الصفحه ٨٩ : كأفّ وقد بيناها فى كتاب (الإشارة فى شرح
المقصورة) ، وكتاب (الوجيز فى علم التصريف) وغيرهما من كتبنا
الصفحه ٣٤٨ : علبة الحارثى ، وقال التبريزى فى شرح ديوان الحماسة «أراد
بالثنتين خصلتين ثم فسرهما ، صدور رماح ، وخص
الصفحه ٤٤٦ : فيها جريرا وهو من شواهد شرح المفصل ٤ ـ ١٥٧
والبيت :
كأنه وجه تركيين قد غضبا
الصفحه ٥٤٦ :
تشتمل الشام غارة شعواء
وانظر شرح المفصل لابن يعيش ٩ ـ ٣٦ حيث
قال : «أى عن خدام العقيلة ، فحذف
الصفحه ٢٥ : عمرو ، وقال الأصمعى (**) قلت لأبى عمرو : إن ابن مروان قرأ (أطهر لكم) بالنصب ،
فقال أبو عمرو : لقد اجتنى
الصفحه ١٥٣ : (ابن) ، كما فتحوا الدال من قولهم :
يا زيد بن عمرو. إتباعا لفتحة النون من (ابن).
ومن قرأ بالكسر
، أراد
الصفحه ٥١٩ : الضحى.
(٢) من شواهد ابن جنى وقد نسبه إلى أبى الأسود ، الخصائص ١ ـ ٩٩ وجاء فى
اللسان مادة (ودع) : وأنشد
الصفحه ٥٧٥ :
اساس البلاغة
لزمخشرى
أسرار
العربية
ابن الانبارى
الاشباه
والنظائر
الصفحه ١٣٤ : حروف صالحة فكذلك ههنا.
__________________
(١) قال ابن جنى : أنشد أبو زيد :
هو الجواد ابن
الصفحه ٣٠٥ : الفعل ، فيجرى مطلعون مجرى يطلعون وهو شاذ جدا (١) ، كقول الشاعر :
١٥٧ ـ وليس حاملنى إلّا ابن حمّال
الصفحه ١٦ : الضمير فى إنّه يعود على الابن.
ومن قرأ : إنّه
عمل غير صالح ، بالرفع والتنوين ، احتمل أن تعود الهاء فى
الصفحه ١٠٥ : ) النصب والجر.
__________________
(١) نسب ابن جنى هذا الشاهد إلى ابن الأعرابى : الخصائص ١ / ٢٩٠
الصفحه ١٥١ : المضاف.
قوله تعالى : (وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى) (٨٢).
__________________
(١) من شواهد ابن جنى
الصفحه ١٦٤ : تعالى : (وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً) (٩٢).
آية منصوب ،
لأنه مفعول ثان ب (جعل) وقال : آية ولم يقل
الصفحه ٣٩٨ : الفاء ، وذلك لأن حمله على ظاهر اللفظ يوجب خروجه عن أبنية كلامهم
، لأنه ليس فعلى بكسر الفاء من أبنية