الصفحه ٤٤ : ) بمعنى الذى ، وعطف يصبر على معنى الكلام ، لأنّ (من) إذا كانت بمعنى
الذى ، ففيها معنى الشرط ، ولهذا تأتى
الصفحه ٢٨٧ :
فرآه ، قرئ
بالإمالة مع فتحة الراء وإمالتها ، فالإمالة إنما جاءت لأن الألف بدل عن الياء ،
فمن قرأ
الصفحه ٣٢٤ : الواحد ، فحمل جميع على المعنى ،
والحمل على المعنى كثير فى كلامهم.
قوله تعالى : (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
الصفحه ٣١٦ :
أراد به الأرض
، وإن لم يجر لها ذكر ، لدلالة الحال ، وهو كثير فى كلامهم.
قوله تعالى : (رَحْمَةً
الصفحه ١٥٨ :
لأن اسم الفاعل إذا وقع حالا ارتفع الاسم به ارتفاع الفاعل بفعله.
قوله تعالى : (وَأَسَرُّوا
الصفحه ١٧٧ : )(١)
وتقديره ، وإنه
لقسم عظيم لو تعلمون. والفصل بين الصفة والموصوف كثير فى كلامهم.
قوله تعالى : (الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٣ : (يصغون) ، لأنه فى معناه ، فكما يقال : يصغون إليه. فكذلك
يقال : يسمعون إليه.
والثانى : أن
يكون المفعول
الصفحه ٤٩٣ : منصوبا بتقدير ، اذكر يوم ترجف.
قوله تعالى : (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى) (١٨).
هل لك ، فى
كلامهم
الصفحه ٦٠ : .
وليقيمو الصلاة
، متعلق بأسكنت ؛ وفصل بين (أسكنت) ، وما يتعلق به بقوله : (ربّنا) ، لأنّ الفصل
بالنداء كثير
الصفحه ٥١٢ :
أى ، إعطائك. فأقام العطاء مقام الإعطاء ، وإقامة الاسم مقام المصدر كثير
فى كلامهم.
والثانى : أن
الصفحه ٦٩ :
قوله تعالى : (ما لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ
السَّاجِدِينَ) (٣٢).
(ما) فى موضع
رفع لأنه مبتدأ
الصفحه ٧٥ :
أى ، فلقد كان. وهذا كثير فى كلامهم.
قوله تعالى : (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ
مِنْ
الصفحه ٣٢ : ، منصوب
نصب المصدر لأنه مضاف إلى المصدر ، وأفعل إنما يضاف إلى ما هو بعض له ، فيتنزّل
منزلة المصدر فصار
الصفحه ٦١ :
تقديره ، واجعل
من ذرّيتى مقيمى الصلاة. فحذف الفعل لدلالة ما قبله عليه ، وهو كثير فى كلامهم
الصفحه ٤٧٦ :
وجهان.
أحدهما : أن
تكون زائدة ، وإن كانت لا تزاد أولا ، لأنها فى حكم المتوسطة.
والثانى : أنها
ليست