الصفحه ٤٣٠ : ، والتكرار لا يوجب منع الجواز ، لأن من كلامهم أن
يؤكد اللفظ بتكريره ، وإن حصلت الفائدة بالأول كقولك : ضربت
الصفحه ٣٩٨ : الفاء ، وذلك لأن حمله على ظاهر اللفظ يوجب خروجه عن أبنية كلامهم
، لأنه ليس فعلى بكسر الفاء من أبنية
الصفحه ٢٩٥ :
بالابتداء. وجميع ، خبره. وبطل بدخول (إلّا) عمل (إن) على قول من يعملها ،
لأنه إذا بطل عمل (ما
الصفحه ٤٥٢ : الياء قبلها ، وكسر ما
قبل الياء توطيدا لها ، لأنه ليس فى كلامهم ياء قبلها ضمة. وقيل : حذفت اليا
الصفحه ٢٤٦ : يستقيم هذا لو كانت
التاء زائدة ، ولا يستقيم أن تكون زائدة ، لأنه ليس فى كلامهم ما هو على وزن (فعلوت).
الصفحه ٤١٥ : ء ساكنة مضموما ما قبلها ، لأنه ليس فى كلامهم ياء ساكنة مضموم ما قبلها ،
فأبدلوا من الضمة كسرة لمكان اليا
الصفحه ٥١٠ : كلامهم. وإلا من تولى ، فى موضع نصب لأنه
استثناء من غير الجنس ، وقيل هو استثناء من الجنس ، وتقديره ، إنما
الصفحه ١٨٨ :
السَّبْعِ) من جهة اللفظ ، وإنما هو جوابه من جهة المعنى ، لأن
معنى قوله : (مَنْ رَبُّ
السَّماواتِ
الصفحه ٢٨٢ :
لمن قال : إن زيدا لقائم. وقال الفراء : أراد (بالتى) الأموال والأولاد ،
وذهب قوم إلى أنه أراد
الصفحه ٢٢٦ : لأنه صفة مصدر مقدر ، وتقديره ، تذكرا قليلا يذكرون. والمراد به
النفى ، كقولك : قل ما يأتينى أى لا يأتينى
الصفحه ٧٠ : الكسرة قبلها تدل عليها ، وذلك
كثير فى كلامهم.
ومن قرأ بفتح
النون مخففة فإنما كانت مفتوحة ، لأنها نون
الصفحه ١١٨ : الرحمة غير حقيقى ، والتأنيث إذا كان غير حقيقى جاز
فيه التذكير ، ولأن الرحمة بمعنى الغفران فذكّره حملا على
الصفحه ٣٧٥ : :
(فَإِذا عَزَمَ
الْأَمْرُ)(١)
أى ، أصحاب
الأمر ، وهو كثير فى كلامهم.
قوله تعالى : (فَأَنَّى لَهُمْ إِذا
الصفحه ١٧ :
والثالثة ، وذلك لأن الاولى لو حذفت ، لاجتمعت نونان متحركتان من جنس واحد
، وإذا اجتمع فى كلامهم
الصفحه ١٦١ : ، وإنما يقال : أنت ظالم إن فعلت ، ولا يمكن دعوى زيادة الفاء ،
لأنها نظيرة (ثم) فى قوله :
(أَثُمَّ إِذا